الثلاثاء، 14 أبريل 2020

وتدبروا(109)

وتدبروا(109)

{ وَعِندَهُ مَفَاتِحُ الْغَيْبِ لاَ يَعْلَمُهَا إِلاَّ هُوَ }
[الأنعام:59]

بهذه الآية وأمثالها - التي تدل على أن الغيب لا يعلمه إلا الله -
أغلق القرآن جميع الطرق التي يراد بها التوصل إلى شيء من علم الغيب غير الوحي،
وأن ذلك ضلال مبين، وبعضها قد يكون كفرا". [الشنقيطي]
فهل يتدبر ذلك من طلب الغيب عبر الأبراج وقنوات الشعوذة؟


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق