كيف أزيّن قلبي لله؟
( التخلية قبل التحلية) فعليك أن:
تنظّف قلبك
وترتّبه
وتزيّنه
تنظيف القلب وتطهيره بثلاث خطوات :
- تعلَّم ما هي أمراض القلب وكن بصيرًا بها، كالعلو، والحسد، والحقد...
- اشتغل بملاحظة تربية الله لك، فإنك تَمُرُّ بمواقف
وأحداث فيظهر مرض قلبك من ردّة فعلك.
- ضع عينك على قلبك وقت الحدث و لا تُزكِّ نفسك .
( مَن مَشَى إلى صلاةٍ مكتوبةٍ في الجماعةِ ، فهي كَحَجَّةٍ ،
ومَن مَشَى إلى صلاةِ تَطَوُّعٍ ، فهي كعُمْرَةٍ )
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع –
الصفحة أو الرقم: 6556
خلاصة حكم المحدث: حسن
هلا استشعرت وأنت تقف مصليا
﴿الرحمن الرحيم﴾
أن من أعظم رحمات الله بك أن أقامك بين يديه لمناجاته
وقد حُرم منها الكثيرفاحمد الله وأدّ حقه فيها
اللهم لكـ الحمد
يولد الإنسان وهو غير مستعدللحياة ويموت وهو غير مستعد للموت الجانب
المخيف فى هذه الدنيا هو الرحيل المفاجئ اللهم نسألك حسن الخاتمة
وقفة مع النفس
حالنا والأجهزة بين أيدينا يتطلب منا شِدة المراقبة لله تعالى ،
فلم يعد الأمر مراقبة أولادنا وماذا يشاهدون ؟
بل نحن ماذا قد نشاهد ؟؟؟
لو أن اليقين ثبت في القلب لطار فرحاً أو حزناً، إما شوقاً إلى الجنة،
أو خوفاً من النار
( التخلية قبل التحلية) فعليك أن:
تنظّف قلبك
وترتّبه
وتزيّنه
تنظيف القلب وتطهيره بثلاث خطوات :
- تعلَّم ما هي أمراض القلب وكن بصيرًا بها، كالعلو، والحسد، والحقد...
- اشتغل بملاحظة تربية الله لك، فإنك تَمُرُّ بمواقف
وأحداث فيظهر مرض قلبك من ردّة فعلك.
- ضع عينك على قلبك وقت الحدث و لا تُزكِّ نفسك .
( مَن مَشَى إلى صلاةٍ مكتوبةٍ في الجماعةِ ، فهي كَحَجَّةٍ ،
ومَن مَشَى إلى صلاةِ تَطَوُّعٍ ، فهي كعُمْرَةٍ )
الراوي: أبو أمامة الباهلي المحدث: الألباني - المصدر: صحيح الجامع –
الصفحة أو الرقم: 6556
خلاصة حكم المحدث: حسن
هلا استشعرت وأنت تقف مصليا
﴿الرحمن الرحيم﴾
أن من أعظم رحمات الله بك أن أقامك بين يديه لمناجاته
وقد حُرم منها الكثيرفاحمد الله وأدّ حقه فيها
اللهم لكـ الحمد
يولد الإنسان وهو غير مستعدللحياة ويموت وهو غير مستعد للموت الجانب
المخيف فى هذه الدنيا هو الرحيل المفاجئ اللهم نسألك حسن الخاتمة
وقفة مع النفس
حالنا والأجهزة بين أيدينا يتطلب منا شِدة المراقبة لله تعالى ،
فلم يعد الأمر مراقبة أولادنا وماذا يشاهدون ؟
بل نحن ماذا قد نشاهد ؟؟؟
لو أن اليقين ثبت في القلب لطار فرحاً أو حزناً، إما شوقاً إلى الجنة،
أو خوفاً من النار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق