الأربعاء، 9 مارس 2022

يا لهناءه

يا لهناءه



يا لهناءه من افتتح الله ذريته بأنثى

صديقة بلا شبهه

وحبيبة بلا غيره

أم أبيها رغم صغرها

وسبب الرزق رغم ضعفها

ويا لسعادة من اختتم له بأنثى

رفيقة عمر مضمونة

والقلوب بحبها مسكونة

صوتها يفيض بالحنان

ومزحها يشيع البهجة والآمان

ولعبها يعيد الشباب للشيبان

والأجمل من هذا وذاك أن يكون كل رزقك إناثًا

حيث الجنة المضمونة ..

والأرزاق المتدفقة المأمونة

اللهم لا تحرم البيوت من حنانهن ، ولا عطفهن ، ولا أرزاقهن ،

وأعن يا رب كل بيت ليس فيه أنثى على قسوة الحياة ،

وخشونة الأصوات


 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق