الخميس، 15 سبتمبر 2022

وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا

 وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا


من أقوال د. خالد أبو شادي
" وَمَا كَانَ عَطَاءُ رَبِّكَ مَحْظُورًا": هما عطاءان: عطاء الإيمان والطاعات
وعطاء الأموال والممتلكات، والأهم والأبقى: الأول:
(ولا تجعل الدنيا أكبر همنا).

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق