د. عبدالله بن محمد الطيار
إن في الصيام استعلاء على الشهوات، وترفعاً عن سفاسف الأمور،
ووصولاً إلى مدارج التقوى،
في الصيام تمسك الجوارح عن كل مؤثر على الصوم،
يصوم البصر عن نظر الحرام، ويصوم اللسان عن قول الزور،
ويصوم السمع عن سماع الأغاني والألحان،
ويصوم البطن عن أكل الحرام، ويصوم الفرج عن الوقوع في الزنا
والآثام، وتصوم الجوارح كلها عما يصدها عن عبادة الرحيم الرحمن.
فالمؤمن يتقلب بين فضائل ربه، ويعلم قيمتها وثمنها، ويبادر إلى شكرها.
إن في الصيام استعلاء على الشهوات، وترفعاً عن سفاسف الأمور،
ووصولاً إلى مدارج التقوى،
في الصيام تمسك الجوارح عن كل مؤثر على الصوم،
يصوم البصر عن نظر الحرام، ويصوم اللسان عن قول الزور،
ويصوم السمع عن سماع الأغاني والألحان،
ويصوم البطن عن أكل الحرام، ويصوم الفرج عن الوقوع في الزنا
والآثام، وتصوم الجوارح كلها عما يصدها عن عبادة الرحيم الرحمن.
فالمؤمن يتقلب بين فضائل ربه، ويعلم قيمتها وثمنها، ويبادر إلى شكرها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق