قال ابن سيده: سُميت الدجاجة بهذا الاسم لإقبالها وإدبارها،
يقال: دج
القوم يدجون دجيجًا، إذا مشَوا مشيًا رويدًا في تقارب خطو،
وقيل هو أن يقبلوا ويدبروا
.
وقال الأصمعي: الدَّجاجة بالفتح الواحدة من الدجاج
وبالكسر الكُبَّة
من الغزل.
وكنية الدجاجة : أم الوليد وأم قوب، وأم حفصة وأم جعفر وأم إحدى وعشرين
وأم نافع.
وصوتها يقال له: قرقرة