روى عطاء بن أبي رباح قال :
قال لي ابن عباس رضي الله عنهما :
ألا أريك امرأة من أهل الجنة ؟ فقلت : بلى ،
قال : هذه المرأة السوداء أتت النبي فقالت : إني أُصرع ،
وإني أتكشَّف ، فادع الله تعالى لي ، قال :
( إن شئت صبرتِ ولك الجنة ، وإن شئت دعوتُ الله تعالى أن يعافيك )
فقالت : أصبر ، وقالت : إني أتكشف ، فادع الله أن لا أتكشف ، فدعا لها .فهذه المرأة المؤمنة التقية رضيت ببلاءٍ يصاحبها في حياتها الفانية على أن لها الجنة ،
وقد ربح البيع ، فكانت من أهل الجنة ، ولكنها أنِفت أن تتكشف
فيري الناس من عورتها ما لا يليق بالمرأة المسلمة المحتشمة التقية ،
فماذا نقول لهؤلاء الكاسيات العاريات اللواتي يتفنَّن في إبداء محاسنهن ،
ويجتهدن في خلع برقع الحياء ، وفي التعري ؟!
قال لي ابن عباس رضي الله عنهما :
ألا أريك امرأة من أهل الجنة ؟ فقلت : بلى ،
قال : هذه المرأة السوداء أتت النبي فقالت : إني أُصرع ،
وإني أتكشَّف ، فادع الله تعالى لي ، قال :
( إن شئت صبرتِ ولك الجنة ، وإن شئت دعوتُ الله تعالى أن يعافيك )
فقالت : أصبر ، وقالت : إني أتكشف ، فادع الله أن لا أتكشف ، فدعا لها .فهذه المرأة المؤمنة التقية رضيت ببلاءٍ يصاحبها في حياتها الفانية على أن لها الجنة ،
وقد ربح البيع ، فكانت من أهل الجنة ، ولكنها أنِفت أن تتكشف
فيري الناس من عورتها ما لا يليق بالمرأة المسلمة المحتشمة التقية ،
فماذا نقول لهؤلاء الكاسيات العاريات اللواتي يتفنَّن في إبداء محاسنهن ،
ويجتهدن في خلع برقع الحياء ، وفي التعري ؟!
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق