وهو ما سَلِم من المحظورات الشرعية، ولم يغلب على
صاحبه،
وكانت فيه مصلحة، وتحققت فيه الضوابط
الشرعية.
قال النَّوويُّ:
[ فأمَّا ما سَلِم من هذه
الأمور،
فهو المباح الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم
يفعله على النُّدرة؛
لمصلحة تَطْيِيب نفس المخَاطَب ومؤانسته، وهو سنَّةٌ
مستحبَّة ]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق