الأربعاء، 29 أكتوبر 2014

المزَاح المحمود

وهو ما سَلِم من المحظورات الشرعية، ولم يغلب على صاحبه،
وكانت فيه مصلحة، وتحققت فيه الضوابط الشرعية.

قال النَّوويُّ:
[ فأمَّا ما سَلِم من هذه الأمور،
فهو المباح الذي كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يفعله على النُّدرة؛
لمصلحة تَطْيِيب نفس المخَاطَب ومؤانسته، وهو سنَّةٌ مستحبَّة ]
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق