السبت، 28 نوفمبر 2015

المعاناة من الوحدة تسبب الأرق

 كشفت دراسة طبية النقاب عن أن:
 المعاناة من الوحدة قد لايصبح شعوراً مؤلماً وحزيناً للإنسان بل يساهم
بصورة كبيرة في زيادة فرص معاناته من الأرق وعدم نيل القسط
 الكافي من النوم.
 
وكان الباحثون قد قاموا بقياس مستوى مشاعر الوحدة بين أكثر من 95
شخص عانى بعض منهم من مشاعر الوحدة، حيث وجد أن الأشخاص
الذين عانوا من الوحدة كانوا الأكثر عرضة للأرق، وذلك بسبب المشاعر
السلبية التي عانى منها هؤلاء الأشخاص.
 
 وأكدت الأبحاث على أن:
 الإنخراط في الأعمال الخيرية والإنسانية والتواصل مع المحيط
الاجتماعي للإنسان قد تشكل حائط صد ضد الآثار السلبية
 لمشاعر الوحدة.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق