الخميس، 30 يناير 2020

وتدبروا (034)

وتدبروا (034)

مجتمعات تعيش في الشقاء وأخرى تتقلب في النعيم، فالأولى تبحث عن الخلاص وهو بين يديها :

{ إِنَّ اللّهَ لاَ يُغَيِّرُ مَا بِقَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنْفُسِهِمْ }
[الرعد:11]،

والأخرى تخاف تغير الحال، والأمان أمام ناظريها :

{ ذَلِكَ بِأَنَّ اللّهَ لَمْ يَكُ مُغَيِّرًا نِّعْمَةً أَنْعَمَهَا عَلَى قَوْمٍ حَتَّى يُغَيِّرُواْ مَا بِأَنفُسِهِمْ }
[الأنفال:53].



ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق