الاثنين، 2 مارس 2020

كلامنا كالريش

كلامنا كالريش

كلامنا كالريش يخرج منا ويطير أبعد مما كنا نظن،

ولا نستطيع إرجاعه أو السيطرة عليه ما دام قد فارق شفاهنا.

إن اللسان يجرح الفؤاد كما يجرح السكين جسد المرء منا

والتئام جرح الفؤاد ممكناً خاصة إذا صاحبه إعتذار

جميل وصفح وقبول للمعاذير.

اللهم وفقنا لطاعتك وجنبنا معاصيك يارب العالمين

اللهم صل على محمد وعلى آله وصحبه وسلم.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق