ايمانيات 329
لكل امرئ منهم يومئذ شأن يغنيه
أي : قد شغلته نفسه ، واهتم لفكاكها ، ولم يكن له التفات إلى غيرها
فحينئذ ينقسم الخلق إلى فريقين :
سعداء وأشقياء ،
فأما السعداء ، فوجوههم [يومئذ] { مسفرة } أي : قد ظهر فيها السرور والبهجة ،
من ما عرفوا من نجاتهم ، وفوزهم بالنعيم.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق