الاثنين، 10 يونيو 2024

حَسن الخُلق نحو أقدار الله عز وجل

حَسن الخُلق نحو أقدار الله عز وجل


كيف يكون العبد حَسن الخُلق نحو أقدار الله عز وجل؟

قال الشيخ محمد بن صالح العثيمين رحمه الله:

“حُسن الخلق مع الله نحو أقداره أن ترضى بما قدر الله لك، وأن تطمئن إليه.

وأن تعلم أن الله سبحانه وتعالى ما قدّره لك إلا لحكمة وغاية محمودة يستحق عليها الشكر،

وعلى هذا فإن حسن الخلق مع الله نحو أقداره هو أن الإنسان يرضى ويستسلم ويطمئن”

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق