قال الأصمعي : قال زياد لجلسائه:
أي الناس أنعم ؟
قالوا: معاوية.
قال: فأين ما يلقى من الناس ؟
قالوا: فأنت.
قال: فأين ما ألقى من الثغور والخراج ؟
قالوا : فمن ؟
قال:
شاب له سداد من عيش، وامرأة قد رضيها
ورضيته، لايعرفنا ولانعرفه
فإن عرفنا وعرفناه أفسدنا عليه دينه ودنياه.
فإن عرفنا وعرفناه أفسدنا عليه دينه ودنياه.
من كتاب عيون الأخبار
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق