الأربعاء، 23 يناير 2013

كلمات في القرآن يتبادر إلى ذهن العامة معنى لها غير صحيح

آل عمران
 
١) { وَلَقَدْ صَدَقَكُمُ اللّهُ وَعْدَهُ إِذْ تَحُسُّونَهُم بِإِذْنِهِ }
 ليست من الإحساس كما يتبادر بل من الحَسّ : وهو القتل ،
 أي إذ تقتلونهم بإذنه ، وذلك في غزوة أحد
 
الفجر
 
٢) { جَابُوا الصَّخْرَ بِالْوَادِ }
 أي قطعوا الصخر ونحتوه وليس أحضروه كما في اللهجة العامية .
 
الفجر
 
٣) { فَقَدَرَ عَلَيْهِ رِزْقَهُ }
قدر يعني ضيق عليه رزقه وقلله وليس من القدرة والاستطاعة .
 
آل عمران
 
٤) { إِذْ تُصْعِدُونَ }
أي تركضون ؛ من الإصعاد وهو الركض على الأرض"الصعيد" ،
 وليس ترقون من الصعود
 
التين
 
٥) { فَلَهُمْ أَجْرٌ غَيْرُ مَمْنُونٍ }
 أي غير مقطوع عنهم ، وليس معناها: بغير منّة عليهم،
فلله المنّة على أهل الجنة دائماً وأبداً إذ لم يدخلوها إلا برحمته .
 
الأعراف
 
٦) { فَجَاءهَا بَأْسُنَا بَيَاتاً أَوْ هُمْ قَآئِلُونَ }
 من القيلولة أي في وقت القائلة ، وليست من القول .
 
الأعراف
 
٧) { ثُمَّ بَدَّلْنا مَكانَ السَّيِّئَةِ الْحَسَنَةَ حَتَّى عَفَوْا }
أي تعافوا ؛ من العافية وتحسن الأحوال وليس من العفو والمغفرة .
 
النساء
 
٨) { أَوْ جَاءَ أَحَدٌ مِّنكُم مِّنَ الغَائِطِ }
 الغائط هنا هو مكان قضاء الحاجة وليس الحاجة المعروفة نفسها
 
الحج
 
٩) { إِذَا تَمَنَّى أَلْقَى الشَّيْطَانُ فِي أُمْنِيَّتِهِ }
 أي إذا قرأ القرآن ألقى الشيطان الوساوس في قراءته ، وليست من الأماني
 
النساء
 
١٠) { يَسْتَنْبِطُونَهُ مِنْهُمْ }
 ليس معناها استخراج المعاني الدقيقة من كلام ما،
 بل المعنى : يتبينون الخبر الصحيح ويتحققونه من معدنه
 
النساء
 
١١) { وَأَلْقَوْاْ إِلَيْكُمُ السَّلَمَ }
 لا تعني أنهم بدؤوكم بالتحية "السلام" وإنما : انقادوا لكم طائعين مستسلمين، 
  ومنه قوله :
 
 { وَأَلْقَوْاْ إِلَىَ اللّهِ يَوْمَئِذٍ السّلَمَ }
 بخلاف قوله تعالى:
 
 { لِمَنْ أَلْقَى إِلَيْكُمُ السَّلَامَ }
 فهي تعني إلقاء التحية
 
النساء
 
١٢) { مُرَاغَمًا كَثِيرًا وَسَعَةً }
 أي منعة وحفظاً وليس ضيقاً وإرغاماً مقابلة للسعة .
 
القارعة
 
١٣) { فَأُمُّهُ هَاوِيَةٌ }
 أي رأسه هاوية بالنار ، لا كما يتبادر .
 
البقرة
 
١٤) { وَيَسْتَحْيُونَ نِسَاءكُمْ }
 أي يتركونهن على قيد الحياة ولا يقتلونهن كفعلهم بقتل الصبيان ،
لا من الحياء .
 
البقرة
 
١٥) { وَمَا كَانَ اللَّهُ لِيُضِيعَ إِيمَانَكُمْ }
 هنا إيمانكم بمعنى صلاتكم ، وذلك بعد أن خشي المسلمون على صلاتهم
التي صلوها إلى جهة بيت المقدس
 
الأعراف
 
١٦) { إِن تَحْمِلْ عَلَيْهِ يَلْهَثْ }
 أي تطرده وتزجره وليس من وضع الأحمال عليه ؛ إذ الكلاب لا يحمل
عليها بهذا المعنى .
 
النمل
 
١٧)  { فَلَمَّا رَآهَا تَهْتَزُّ كَأَنَّهَا جَانٌّ }
 نوع من الحيات سريع الحركة وليس من الجنّ قسيم الإنس .
 
الزخرف
 
١٨) { وَلَمَّا ضُرِبَ ابْنُ مَرْيَمَ مَثَلاً إِذَا قَوْمُكَ مِنهُ يَصِدُّونَ }
 بكسر الصاد أي يضحكون ويضجون لما ظنوه تناقضاً ،
وليس بضمها من الصدود
 
سورة ق
 
١٩) { فَنَقَّبُوا فِي الْبِلادِ }
 أي طافوا بالبلاد وليس بحثوا وفتشوا .
 
يوسف
 
٢٠) { يَا أَبَانَا مَا نَبْغِي }
 أي ماذا نطلب أكثر من هذا فهذا العزيز وقد رد ثمن بضاعتنا
فكن مطمئنا على أخينا ، وليس من البغي والعدوان .
 
البقرة
 
٢١) { يَظُنُّونَ أَنَّهُمْ مُلَاقُو رَبِّهِمْ }
 أي يتيقنون وهذه من الاستعمالات العربية المندثرة لهذه الكلمة
 وليس معناها هنا: يشكّون
 
البقرة
 
٢٢) { وَلاَ تُلْقُواْ بِأَيْدِيكُمْ إِلَى التَّهْلُكَةِ }
 ليست التهلكة هنا الموت .. بل بالعكس هو ترك الجهاد والانشغال بالملذات .
 
البقرة
 
٢٣) { وَقَاتِلُوهُمْ حَتّىَ لاَ تَكُونَ فِتْنَةٌ }
 الفتنة أي الكفر وليس النزاع والخصومة على الدنيا

البقرة
 
٢٤) { وَكَذَلِكَ جَعَلْنَاكُمْ أُمَّةً وَسَطاً }
 الوسط هو الخيار والأفضل وليس المراد به ما كان بين شيئين متفاوتين .
 
الأنفال
 
٢٥) { إِذَا ذُكِرَ اللَّهُ وَجِلَتْ قُلُوبُهُمْ }
 ليس المراد ذكر اللسان إنما المراد تذكر الله ومراقبته فيوجل
 العبد ويجتنب المعصية ومنه قوله:
 والذين إذا فعلوا فاحشة أو ظلموا أنفسهم ذكروا الله فاستغفروا...
 
الأنفال
 
٢٦) { وَاضْرِبُوا مِنْهُمْ كُلَّ بَنَانٍ }
 البنان هنا لا يختص ببنان الأصابع بل المراد كل مفصل وطرف .
 
الحجر
 
٢٧) { قَالَ أَنظِرْنِي إِلَى يَوْمِ يُبْعَثُونَ }
 بمعنى أخّرني وأمهلني إلى يوم القيامة ، وليس المراد انظُر إليّ.

الأعراف
 
٢٨)  { وَقَاسَمَهُمَا إِنِّي لَكُمَا لَمِنْ النَّاصِحِينَ }
 من القسَم أي حلف لهما الشيطان ، وليست من القسمة .

الأعراف
 
٢٩) { هَلْ يَنظُرُونَ إِلَّا تَأْوِيلَهُ }
 أي هل ينظرون إلا ما وُعدوا في القرآن وما يؤول إليه أمرهم وهو يوم القيامة،
 وليس معناها "تفسيره" .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق