الخميس، 21 يوليو 2016

ماهو فضل أذكار الصباح والمساء ؟

 
1- من اسباب الحفظ والأمن من الشرور
 
2- نيل الأجور العظيمة من الله تعالى
 
3- تقوية صلة العبد بربه
 
4- تشعر العبد بأنه مفتقر إلى ربه
 
 
 
 
 * ما القدر الذي يكون به العبد من
الذاكرين لله والذاكرات ؟
 
- إذا واظب العبد على الأذكار المأثورة المثبتة صباحآ ومساء
في الأوقات والأحوال المختلفة ليلآ ونهارآ
كان من الذاكرين لله كثير آو الذاكرات
 
 
 
* ماهو أنفع الذكر ؟
 
إذا إجتمع فيه القلب واللسان
واستشعر الذاكر معاني الأذكار ومقاصدها
 
 
 
 
*  ما أهمية الأدعية والتعويذات ؟
 
الأدعية والتعويذات كالسلاح والسلاح بضاربه
 فمتى كان السلاح لا عيب فيه واليد قوية و لايوجد مانع
 حصل النصر على العدو
ومتى تخلف واحد من الثلاثة تخلف الثأثير
 
 
 
 
* هل الدعاء يرد القضاء ؟
 
 أذكار الصباح والمساء :  
 هي جملة من الأدعية والتعويذات والدعاء يرد القضاء
 
 
 
* متى يبدأ وقت أذكار الصباح ؟
 
من طلوع الفجر الى قبل طلوع الشمس
 
 
 
* متى يبدا وقت أذكار المساء ؟
 
من بعد العصر الى بعد المغرب
 
 
 
 
* ماذا يفعل إن فات المؤمن هذان الوقتان
 كما لونسي أو عرض له عارض ؟
 
لا مانع أن يأتي بأذكار الصباح الى نهاية الضحى
 واذكار المساء الى ثلث الليل
 
 
 
* لماذا يجب أن يحرص المؤمن على أداء الأذكار في وقتها ؟
 
قال ابن باز رحمه الله

والسنة المحافظة عليها في أوقاتها
وإذا ذهب وقتها ذهب ثوابها المتعلق بوقتها
 

و الشيخ ابن عثيمين رحمه الله يرى أن وقتها بعد الفجر
وبعد صلاة العصر
ومن فاته هذا الوقت أصبحت له ذكرآ وليست حصنآ
 
 
 
 
وكان السلف يكرهون النوم بعد صلاة الفجر حتى طلوع الشمس
 لأنه وقت غنيمة وبركة خصوصآ لمن جلس في مصلاه يذكر الله
حتى تطلع الشمس وبعدها بربع ساعة يصلى ركعتين فإنها تعدل عمره
 
 ولا تزال الملائكة تستغفر له وتقول :
 
 اللهم إغفر له اللهم , ارحمه ما دام في مصلاه
مالم يؤذي أحد أويبطل وضوئه
 
 
* ولنتأمل :   

فلو أن أحدآ أراد العمرة أو الحج لقلنا له
لا تنسنا من الدعاء رغبة في المغفرة
 فكيف والملائكة هي التي تدعو لمن يجلس في مصلاه  

فأين نحن من هذا الفضل ؟
 
 
 
* هل يصح
 أن يجمع الإنسان بين اذكار الصباح والرقية ؟
 
لا بأس بالجمع بينهما
 فيقرأ الأذكار وينفث ويمسح على جسده  
ولكن لايكن هذا دائمآ إنما إذا احتاج للرقية .
 
( سُبْحَانَكَ اللَّهُمَّ وَبِحَمْدِكَ
 أَشْهَدُ أَنْ لا إِلَهَ إِلا أَنْتَ أَسْتَغْفِرُكَ وَأَتُوبُ إِلَيْكَ )
 رواه الترمذي

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق