الاثنين، 18 يوليو 2016

أوصى الشافعي تلميذه الربيع فقال له


 

 من سار بين الناس جابراً للخواطر أدركته العناية
 ولو كان في جوف المخاطر
اللهم اجبر خاطري وخاطر من يقرأ الان
 
 

يا جبار السموات والأرض
 أجبرنا جبراً يليق بك جبراً أنت أهله
و وليه برحمتك يا أرحم الراحمين
 
 
 
 
الَلَهم كما أدعوك لنفسي أدعوك لمن أعزهم وأحبهم فيــك
أن ترزقهم في كل خفقة قَلب فرحاً واطمئناناً
وفي كل طرفة عين مخرجاً واستقراراً وامناً
وفي كل دعاء إستجابة ورحمة وغفراناً
 
 
 
أوصى الشافعي تلميذه الربيع
فقال له :

إذا أردت صلاح قلبك أو ابنك أو من شئت صلاحه
 فأودعه في رياض القرآن وبين صحبة القرآن،
 فإنه سيصلحه
 
فلا تظنّ أن الجنةَ سهلٌ دربُها ،
فَأعلى مراتبها لحافظِ القرآن ..
 
 
قال أحد السلف :
 
لم أرَى خليلاً ، يرفع قدر خليله ، كالقرآن
القُرآن هُو الوحيد الذي يصحبُك طولَ رِحلتك إلى الله
فبقدرِ مَا تُوسع للقرآن فِي قلبك متكأ يوسعُ الله لك الحياة

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق