محتويات حقيبة مريض السكر فى الحج..
يستعد ملايين من مرضى السكر للذهاب لأداء فريضة الحج فى العالم،
ويتطلب أداء مناسك الحج مجهودا كبيرا جدا والمشى لساعات طويلة في الشمس،
مما يؤدى إلى فقدان الكثير من السوائل من الجسم.
ولتجنب حدوث مضاعفات لمريض السكر خلال رحلته إلى الحج نقدم بعض النصائح التالية:
1. ننصحهم بضبط السكر قبل السفر مبكرًا قدر الإمكان، وقد يشكل القيام بشعائر الحج مجهودًا
جسمانيًا زائدًا عن المعتاد بالنسبة لمريض السكر وبالتالي يحتاج المريض للعناية بحالته بدقة.
2. لا بد أن يصطحب مريض السكر حقيبة صغيرة تشمل مكوناتها جهاز تحليل السكر المنزلى،
وعلب شرائط التحليل الكافية، وكذلك من المفضل توفير حقنة جلوكاجون المسعف
لنقص السكر فى الدم، من المفضل أيضأ توفير أقراص الجلوكوز ومكعبات السكر وزجاجات العصير
، لاسعاف نفسه عن الشعور بانخفاض مستوى السكر بالدم.
3. دائمًا ما يكون الحاج فى صحبة مجموعات قريبة ومن المفضل أن نخبر المحيطين
بإصابتنا بالسكر وكيفية تقديم الإسعافات اللازمة عند الحاجة،
ويفضل دائمًا حمل المصاب لكارت يوضح إصابته بالسكر ونوع العلاج المتداول
وأرقام تليفونات يمكن الرجوع إليها عند الحاجة وأيضًا إرشادات مبسطة فى حالة حدوث غيبوبة نقص السكر.
4. يحتاج مريض السكر إلي حمل كمية كافية من علاجه سواء أقراصًا أو إنسولين
تكفيه لأيام السفر وفى حالة الأنسولين ينقله فى حافظة الأنسولين التي تحتفظ
بدرجة حرارة باردة لتجنب تلف العبوات، ويفضل أخذ وصفة طبية من الطبيب المعالج
حتى يسهل دخول الأنسولين إلي المطار والسماح به.
5. تناول الأدوية التى لا تسبب هبوطا فى مستوى السكر بالدم، حيث إن هناك الكثير
من الأدوية الحديثة والتي لا تسبب هبوطًا فى مستوى السكر أقل من مستواه الطبيعى
وبالتالى تعتبر هذه الأدوية آمنة تمامًا خلال السفر ولا ينصح بتخفيض جرعاتها.
6. إن مرضى السكر قد يتعرضون لنوبات انخفاض السكر فى الدم نتيجة للمجهود
الزائد أثناء تأدية الشعائر الخاصة بالحج، وبالتالى ينصح
بأن يقوموا بتخفيض الجرعات خلال أيام السفر وأيام الشعائر
والتنقلات الداخلية مع استخدام جهاز السكر للتحليل للتأكد
دائمًا من الحفاظ على مستوى السكر المعتدل دائمًا.
يستعد ملايين من مرضى السكر للذهاب لأداء فريضة الحج فى العالم،
ويتطلب أداء مناسك الحج مجهودا كبيرا جدا والمشى لساعات طويلة في الشمس،
مما يؤدى إلى فقدان الكثير من السوائل من الجسم.
ولتجنب حدوث مضاعفات لمريض السكر خلال رحلته إلى الحج نقدم بعض النصائح التالية:
1. ننصحهم بضبط السكر قبل السفر مبكرًا قدر الإمكان، وقد يشكل القيام بشعائر الحج مجهودًا
جسمانيًا زائدًا عن المعتاد بالنسبة لمريض السكر وبالتالي يحتاج المريض للعناية بحالته بدقة.
2. لا بد أن يصطحب مريض السكر حقيبة صغيرة تشمل مكوناتها جهاز تحليل السكر المنزلى،
وعلب شرائط التحليل الكافية، وكذلك من المفضل توفير حقنة جلوكاجون المسعف
لنقص السكر فى الدم، من المفضل أيضأ توفير أقراص الجلوكوز ومكعبات السكر وزجاجات العصير
، لاسعاف نفسه عن الشعور بانخفاض مستوى السكر بالدم.
3. دائمًا ما يكون الحاج فى صحبة مجموعات قريبة ومن المفضل أن نخبر المحيطين
بإصابتنا بالسكر وكيفية تقديم الإسعافات اللازمة عند الحاجة،
ويفضل دائمًا حمل المصاب لكارت يوضح إصابته بالسكر ونوع العلاج المتداول
وأرقام تليفونات يمكن الرجوع إليها عند الحاجة وأيضًا إرشادات مبسطة فى حالة حدوث غيبوبة نقص السكر.
4. يحتاج مريض السكر إلي حمل كمية كافية من علاجه سواء أقراصًا أو إنسولين
تكفيه لأيام السفر وفى حالة الأنسولين ينقله فى حافظة الأنسولين التي تحتفظ
بدرجة حرارة باردة لتجنب تلف العبوات، ويفضل أخذ وصفة طبية من الطبيب المعالج
حتى يسهل دخول الأنسولين إلي المطار والسماح به.
5. تناول الأدوية التى لا تسبب هبوطا فى مستوى السكر بالدم، حيث إن هناك الكثير
من الأدوية الحديثة والتي لا تسبب هبوطًا فى مستوى السكر أقل من مستواه الطبيعى
وبالتالى تعتبر هذه الأدوية آمنة تمامًا خلال السفر ولا ينصح بتخفيض جرعاتها.
6. إن مرضى السكر قد يتعرضون لنوبات انخفاض السكر فى الدم نتيجة للمجهود
الزائد أثناء تأدية الشعائر الخاصة بالحج، وبالتالى ينصح
بأن يقوموا بتخفيض الجرعات خلال أيام السفر وأيام الشعائر
والتنقلات الداخلية مع استخدام جهاز السكر للتحليل للتأكد
دائمًا من الحفاظ على مستوى السكر المعتدل دائمًا.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق