جاء في تفسير ابن كثير :
قال تعالى "
فاجعل أفئدة من الناس تهوي إليهم"
قال ابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير وغيره لو قال أفئدة الناس
قال ابن عباس ومجاهد وسعيد بن جبير وغيره لو قال أفئدة الناس
لازدحم عليه فارس والروم واليهود والنصارى والناس كلهم
ولكن قال " من الناس " فاختص به المسلمون .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق