يُقال : «عَادَتْ لِعِتْرِهَا
[1] لَمِيسُ [2] »
و مورد هذا المثل أو قصته : امرأةٌ كانتْ لها عوائدُ شرٍّ تعتادها، وأخلاقُ سوءٍ تفارقها ثمّ تقارفها، لغلبةِ الفسادِ فيها وصيرورتِه أصلاً في طباعِها فسيّرتِ العربُ فيها هذا المثلَ.
و يُضرب لِمَن يرجع إلى عادةِ سوءٍ تركها، و«اللاّم» في «لعترها» بمعنى: «إلى»، يقال: عُدت إليه، وله، قال الله تعالى:﴿ وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ﴾ [الأنعام : 28].
و مورد هذا المثل أو قصته : امرأةٌ كانتْ لها عوائدُ شرٍّ تعتادها، وأخلاقُ سوءٍ تفارقها ثمّ تقارفها، لغلبةِ الفسادِ فيها وصيرورتِه أصلاً في طباعِها فسيّرتِ العربُ فيها هذا المثلَ.
و يُضرب لِمَن يرجع إلى عادةِ سوءٍ تركها، و«اللاّم» في «لعترها» بمعنى: «إلى»، يقال: عُدت إليه، وله، قال الله تعالى:﴿ وَلَوْ رُدُّوا لَعَادُوا لِمَا نُهُوا عَنْهُ﴾ [الأنعام : 28].
ـــــــــــــ
[1] العِتْرُ: الأصل
[2] لميسُ: اسمُ امرأةٍ.
المصدر : [«الآثار» للإمام محمد البشير الإبراهيمي (3/ 341)]
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق