الإصرار على الذنب أكبر من الذنب
فإياك والإصرار على
فعل
المعاصي فأنت لا تدري متى تأتيك
المنية.
الفرح بالذنب أكبر من الذنب
وفرق بين من يفرح بذنبه وبين
من يتألم ويندم على فعله للذنب.
المجاهرة بالذنب أكبر من الذنب
فاستر عيوب نفسك
ولا
تفضحها ليسترك الله عز وجل يوم القيامة .
استصغار الذنب أكبر من الذنب
فلا تنظر إلى صغر الذنب
ولكن أنظر إلى عظم من عصيته.
الدعوة إلى الذنب أكبر من الذنب
فلا تكن نائبًا عن إبليس
تدعو إلى الذنوب والمعاصي فالإنسان النبيل لا يدعو
إلا
إلى الطيبات وفضائل الأعمال .
وأخيرا: إذا أذنبت فدع للصلح موضعًا وإياك واليأس وإياك
وأن يثبطك دعاة الشر لا تخضع لهم،
لا تركن لهم، لا تسمع لهم، هذا إذا أردت لنفسك
النجاة
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق