الحمد لله حمدًا يبلغ رضاه وصلى الله على أشرف من
اجتباه
وعلى من صاحبه ووالاه وسلم تسليمًا لا يدرك
منتهاه.
لما كانت الخواطر تجول في تصفح أشياء تعرض لها ثم
تعرض عنها
فتذهب
كان من أولى الأمور حفظ ما يخطر لكيلا ينسى.
لتحميل نسختك الألكترونية
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق