الاثنين، 14 سبتمبر 2020

وتدبروا(235)

وتدبروا(235)

{ كأنهم يوم يرونها لم يلبثوا إلا عشية أو ضحاها } [النازعات:46] تنطوي هذه الحياة الدنيا التي يتقاتل عليها أهلها ويتطاحنون، فإذا هي عندهم عشية أو ضحاها! أفمن أجل عشية أو ضحاها يضحون بالآخرة؟ ألا إنها الحماقة الكبرى التي لا يرتكبها إنسان يسمع ويرى!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق