وتدبروا*(515)
{فالآن باشروهن وابتغوا ما كتب الله لكم} أي: اقصدوا في مباشرتكم لزوجاتكم التقرب إلى الله بذلك،
*وابتغوا أيضا ليلة القدر، فإياكم أن تشتغلوا بهذه اللذة وتوابعها وتضيعوا ليلة القدر -
وهي مما كتبه الله لهذه الأمة- وفيها من الخير العظيم ما يعد تفويته من أعظم الخسران،*
فاللذة مدركة، وليلة القدر إذا فاتت لم تدرك، ولم يعوض عنها شيء.*
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق