الأربعاء، 28 يوليو 2021

وتدبروا (518)

 

وتدبروا (518)

إذا كانت الدنيا كلها –في عمر الزمان– إنما هي {عشية أو ضحاها}
فكيف بليال معدودات من عمر الدنيا كلها؟ والمؤمن يستعمل
هذا المعنى في أمثال مواسم الطاعات؛
ليغتنم كل لحظة فيها، ويغار أن يمضي وقت منها في غير قربة،
ولسان حاله يقول: {وعجلت إليك رب لترضى}.


ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق