الدرس الخامس استعد لرمضان بزيادة الإيمان
🌺🍃 استعد لرمضان بزيادة الإيمان 🍃🌺
🌙 الدرس الخامس 🌙
☜ كثير من الناس يحفظون القرآن كاملاً، ثم تأتي من المواقف والأحداث تقول هذا لا يعرف آية في كتاب الله❗
🔻 كم مرة بخلنا في الإحسان ونحن نحفظ {إن الله يحب المحسنين}؟!
🔻كم مرة أتت لك فرصة أن تكون ممن يحبهم الله في هذه اللحظة تحسن فيحسن الله إليك فغفلت!
🔻كم مرة استفزونا الناس؟ وبعد ذلك نعيش الاستفزاز ويمارس علينا ونحن نستجيب له!
🌿•° وكان المفروض أن هذا كله ينقطع بأن الله يحب المحسنين؛ فأحسن بكلمة واحدة
فينقطع الأمر كله ثم أنجح في الاختبار وينتهي الموضوع.💖
↩قد تقول: لكن الغفلة واردة❗
نعم الغفلة واردة ومتكررة وتحصل لا بأس لكن ⇜ من غير المعقول أن هذه الغفلة الواردة تكون من أول
ما أنا أفهم إلى أن أموت وأنا لا أرجع أبداً ولا أفهم ليس منطقياً !!
... لكن أفهم وبعد ذلك أنسى هذا أمر أخر .. ثم يجب أن تلاحظوا أمراً مهماً وقد ذكرناه سابقاً مراراً ⬅
أن كل واحد فينا ابتلي بنقطة ضعف، هذه نقطة الضعف التي دائماً يرتد فيها ويتقدم. ⇩⇩
سبق أن مرّ علينا الحديث(إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم)) 🍃
وعندما مرّ معنا اتفقنا ما المقصود بالأخلاق؟ ⇦ يعني الطباع الجبلية •°•°
💡 الله ـ عز وجل ـ ابتلى واحد بالغضب هذا طبعه الجبلي، وأصبحت هذه نقطة اختباره ..
هذا الطبع الجبلي الذي عنده ماذا يحصل له❓
يتعلم يتعلم بعد ذلك يفهم ويتقدم قليلاً بعد ذلك يرتد وبعد ذلك يجاهد ويتقدم ويرتد ((هذه نقطة ضعفك)) ،
لا تناقش في نقطة ضعفك كلمني عن باقي أحوالك، الأشياء العادية التي لم تبتلى فيها بطبع.🍃
🔻واحد ابتلي بأنه مبذر .. وواحد ابتلي بأنه غضوب .. وواحد ابتلي بأنه بخيل ⬅
هذه صفات جبلية ابتلي بها الإنسان اختبار له، ما مقدار مجاهدته فيها؟
هذه نقاط الضعف يحصل فيها أن يتقدم الإنسان ويعود، لكن أنا لا أكلمك عن نقطة الضعف هذه (✘)
↩هذه النقاط ممكن يبتلى الإنسان أنه شحيح وبعد ذلك هذا اليوم الذي يخرج فيه عشرة
ريال قد أنجز إنجازاً يرى نفسه أنجز إنجازاً جزاه الله خيرًا ....
🔻وبعد أيام يقول: لا، المفروض أن هؤلاء يعملوا ليس المفروض أن نعطيهم كذا وكذا ⇦
الآن رجع إلى الوراء بعد ما أعطى عشرة ريال رجع إلى الوراء،
👈نقول: هذا يتردد ويذهب وكل مرة أكلمه وأزيده حتى يتحسن في النقطة هذه يجاهد فقط هذه النقطة،
لكن المفروض في باقي الصفات كلما تعلم المفروض أن يتقدم، لا يبقى في مكانه في كل شيء،
وإلى الوراء في كل شيء، في حب الدنيا إلى الوراء يزيد ويزيد؛ يعني هذا أمر مهم أن تفهم عن نفسك
[ما نقطة ضعفي]❓❔
✨أحياناً نقطة الضعف عند إنسان حبه للأنس فلا يريد أن يخلو، طوال الوقت يريد أن يذهب
عند هؤلاء ويخرج عند هؤلاء هذه نقطة ضعف موجودة جداً في النساء دائماً يحبوا الأنس🍃
⬅سيأتي زمن لن تأنس فيه بأحد فكر في تلك الوحشة الحقيقية وابحث عن أنيس ..❗
🌱إن الإنسان يُعذر في تردده بين تقدم وتأخر ⬅ عندما يكون الله عز وجل ابتلاه بطبع، يعني
لا أقارن واحد الله ابتلاه أن يكون شحيحاً بواحد ربنا ابتلاه بأن يكون كريماً. ✨
والابتلاء بمعنى الاختبار، أقول له: انظر كيف أخوك ما شاء الله لا يأتي له راتب إلا ويدفع منه.
🔻لا يصح هذا الكلام، لماذا❔ لأن هذا لم يبتلى مثل هذا!
💡المقصد: أن العلم النافع هو علم يأخذه الإنسان ويحوله إلى يقين، ليس مجرد معلومة.
◆ كم من المرات نتكلم عن كمال صفاته؟!
◆ كم مرة نقول: ربِّ الناس، ملك الناس، إله الناس كم مرة نقول؟!
↩أين إحساسنا بربوبيته وملكه ـ سبحانه وتعالى ـ وكمال صفاته ـ سبحانه وتعالى ـ ❓
كل هذا فيه ضعف، نتيجة معلومات لكن لا يوجد عين بصيرة ترى هذه المعلومات وتحولها إلى اليقين.💔
🌱ندخل الآن في التفاصيل لنحدد أهداف لنا قريبة وأهداف طويلة المدى.
عندنا ثلاثة أهداف:🍃
• قصيرة.
• ومتوسطة.
• وطويلة.
الطويلة ◁ هذه تحمل العمر كله، القصيرة ◁ تحمل الشهر الذي نحن فيه ليس الذي انتهى بل الذي سيبدأ ـ إن شاء الله ـ💞
✨سأتفق معكم على برنامج خلال هذه الشهور بحيث يكون متواصل وليس كلام نسمعه
في ثلاثة أيام وبعد ذلك يذهب كما يذهب، لا، نريد أن يكون متواصلاً.
🔻نكتب لنفسنا بعد ما نفهم هذا الإجمال الذي هو أبواب العلم التي تسبب زيادة الإيمان، نكتب لأنفسنا
[خطة] نسير عليها قصيرة المدى
… وخطة متوسطة المدى … ثم طويلة المدى اسأل الله أن يفتح علينا فيها♥•°•°
★ نبدأ ألآن: 🍃
أول باب من أبواب العلم وأهمه وهو المصدر وهو ما نتقرب إلى الله به دائمًا، وهو ⬅ قراءة القرآن الكريم ...
⇜ والقراءة لابد أن يكون قرينها التدبّر.
💡ونحن في خطة قصيرة المدى لمدة شهر، المفروض أن تضعي من أهدافك أن تختمي
القرآن في هذا الشهر مع ملاحظة ما سنتفق عليه
هذا مبني على ماذا❓
↩مبني على اعتقاد ما قال سبحانه وتعالى في سورة الإسراء {إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ}،
🌺🍃 استعد لرمضان بزيادة الإيمان 🍃🌺
🌙 الدرس الخامس 🌙
☜ كثير من الناس يحفظون القرآن كاملاً، ثم تأتي من المواقف والأحداث تقول هذا لا يعرف آية في كتاب الله❗
🔻 كم مرة بخلنا في الإحسان ونحن نحفظ {إن الله يحب المحسنين}؟!
🔻كم مرة أتت لك فرصة أن تكون ممن يحبهم الله في هذه اللحظة تحسن فيحسن الله إليك فغفلت!
🔻كم مرة استفزونا الناس؟ وبعد ذلك نعيش الاستفزاز ويمارس علينا ونحن نستجيب له!
🌿•° وكان المفروض أن هذا كله ينقطع بأن الله يحب المحسنين؛ فأحسن بكلمة واحدة
فينقطع الأمر كله ثم أنجح في الاختبار وينتهي الموضوع.💖
↩قد تقول: لكن الغفلة واردة❗
نعم الغفلة واردة ومتكررة وتحصل لا بأس لكن ⇜ من غير المعقول أن هذه الغفلة الواردة تكون من أول
ما أنا أفهم إلى أن أموت وأنا لا أرجع أبداً ولا أفهم ليس منطقياً !!
... لكن أفهم وبعد ذلك أنسى هذا أمر أخر .. ثم يجب أن تلاحظوا أمراً مهماً وقد ذكرناه سابقاً مراراً ⬅
أن كل واحد فينا ابتلي بنقطة ضعف، هذه نقطة الضعف التي دائماً يرتد فيها ويتقدم. ⇩⇩
سبق أن مرّ علينا الحديث(إن الله قسم بينكم أخلاقكم كما قسم بينكم أرزاقكم)) 🍃
وعندما مرّ معنا اتفقنا ما المقصود بالأخلاق؟ ⇦ يعني الطباع الجبلية •°•°
💡 الله ـ عز وجل ـ ابتلى واحد بالغضب هذا طبعه الجبلي، وأصبحت هذه نقطة اختباره ..
هذا الطبع الجبلي الذي عنده ماذا يحصل له❓
يتعلم يتعلم بعد ذلك يفهم ويتقدم قليلاً بعد ذلك يرتد وبعد ذلك يجاهد ويتقدم ويرتد ((هذه نقطة ضعفك)) ،
لا تناقش في نقطة ضعفك كلمني عن باقي أحوالك، الأشياء العادية التي لم تبتلى فيها بطبع.🍃
🔻واحد ابتلي بأنه مبذر .. وواحد ابتلي بأنه غضوب .. وواحد ابتلي بأنه بخيل ⬅
هذه صفات جبلية ابتلي بها الإنسان اختبار له، ما مقدار مجاهدته فيها؟
هذه نقاط الضعف يحصل فيها أن يتقدم الإنسان ويعود، لكن أنا لا أكلمك عن نقطة الضعف هذه (✘)
↩هذه النقاط ممكن يبتلى الإنسان أنه شحيح وبعد ذلك هذا اليوم الذي يخرج فيه عشرة
ريال قد أنجز إنجازاً يرى نفسه أنجز إنجازاً جزاه الله خيرًا ....
🔻وبعد أيام يقول: لا، المفروض أن هؤلاء يعملوا ليس المفروض أن نعطيهم كذا وكذا ⇦
الآن رجع إلى الوراء بعد ما أعطى عشرة ريال رجع إلى الوراء،
👈نقول: هذا يتردد ويذهب وكل مرة أكلمه وأزيده حتى يتحسن في النقطة هذه يجاهد فقط هذه النقطة،
لكن المفروض في باقي الصفات كلما تعلم المفروض أن يتقدم، لا يبقى في مكانه في كل شيء،
وإلى الوراء في كل شيء، في حب الدنيا إلى الوراء يزيد ويزيد؛ يعني هذا أمر مهم أن تفهم عن نفسك
[ما نقطة ضعفي]❓❔
✨أحياناً نقطة الضعف عند إنسان حبه للأنس فلا يريد أن يخلو، طوال الوقت يريد أن يذهب
عند هؤلاء ويخرج عند هؤلاء هذه نقطة ضعف موجودة جداً في النساء دائماً يحبوا الأنس🍃
⬅سيأتي زمن لن تأنس فيه بأحد فكر في تلك الوحشة الحقيقية وابحث عن أنيس ..❗
🌱إن الإنسان يُعذر في تردده بين تقدم وتأخر ⬅ عندما يكون الله عز وجل ابتلاه بطبع، يعني
لا أقارن واحد الله ابتلاه أن يكون شحيحاً بواحد ربنا ابتلاه بأن يكون كريماً. ✨
والابتلاء بمعنى الاختبار، أقول له: انظر كيف أخوك ما شاء الله لا يأتي له راتب إلا ويدفع منه.
🔻لا يصح هذا الكلام، لماذا❔ لأن هذا لم يبتلى مثل هذا!
💡المقصد: أن العلم النافع هو علم يأخذه الإنسان ويحوله إلى يقين، ليس مجرد معلومة.
◆ كم من المرات نتكلم عن كمال صفاته؟!
◆ كم مرة نقول: ربِّ الناس، ملك الناس، إله الناس كم مرة نقول؟!
↩أين إحساسنا بربوبيته وملكه ـ سبحانه وتعالى ـ وكمال صفاته ـ سبحانه وتعالى ـ ❓
كل هذا فيه ضعف، نتيجة معلومات لكن لا يوجد عين بصيرة ترى هذه المعلومات وتحولها إلى اليقين.💔
🌱ندخل الآن في التفاصيل لنحدد أهداف لنا قريبة وأهداف طويلة المدى.
عندنا ثلاثة أهداف:🍃
• قصيرة.
• ومتوسطة.
• وطويلة.
الطويلة ◁ هذه تحمل العمر كله، القصيرة ◁ تحمل الشهر الذي نحن فيه ليس الذي انتهى بل الذي سيبدأ ـ إن شاء الله ـ💞
✨سأتفق معكم على برنامج خلال هذه الشهور بحيث يكون متواصل وليس كلام نسمعه
في ثلاثة أيام وبعد ذلك يذهب كما يذهب، لا، نريد أن يكون متواصلاً.
🔻نكتب لنفسنا بعد ما نفهم هذا الإجمال الذي هو أبواب العلم التي تسبب زيادة الإيمان، نكتب لأنفسنا
[خطة] نسير عليها قصيرة المدى
… وخطة متوسطة المدى … ثم طويلة المدى اسأل الله أن يفتح علينا فيها♥•°•°
★ نبدأ ألآن: 🍃
أول باب من أبواب العلم وأهمه وهو المصدر وهو ما نتقرب إلى الله به دائمًا، وهو ⬅ قراءة القرآن الكريم ...
⇜ والقراءة لابد أن يكون قرينها التدبّر.
💡ونحن في خطة قصيرة المدى لمدة شهر، المفروض أن تضعي من أهدافك أن تختمي
القرآن في هذا الشهر مع ملاحظة ما سنتفق عليه
هذا مبني على ماذا❓
↩مبني على اعتقاد ما قال سبحانه وتعالى في سورة الإسراء {إِنَّ هَـذَا الْقُرْآنَ يِهْدِي لِلَّتِي هِيَ أَقْوَمُ}،
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق