استعد لرمضان بزيادة الإيمان الدرس الثالث
🌺🍃 استعد لرمضان بزيادة الإيمان 🍃🌺
🌙 الدرس الثالث 🌙
بسم الله الرحمن الرحيم
((نگمل مستعينين بالله عز وجل ))
↙ نأتي الآن إلى الأدلة في كتاب الله عز وجل التي تتكلم عن مسألة [[زيادة الإيمان ]]
من أجل أن تتصور أن زيادة الإيمان لها طريقها، والله عز وجل يحيي الإنسان حياة
ويجري عليه أقدار من أجل أن يتبصر فإذا تبصر ازداد إيماناً.…
1. قال تعالى: {هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً} .
2. {وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَاناً}.
3. عَنْ عَبْدِ الله بن عَمْرو بن العَاص رَضِيَ الله عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
((إِنَّ الإِيمَانَ لَيخلق فِي جَوْفِ أَحَدكُمْ كَمَا يَخلقُ الثَّوْبُ، فَاسْأَلُوا الله أَنْ يُجَدِّدَ الإِيمَانَ فِي قُلُوبِكُمْ))
ماذا يحصل للإيمان في القلوب❓❓
👈 أنه يبلى ـ كما في الرواية الثانية ـ مثل الثوب الذي يتحلل خيوطه فيصبح سهل التمزق، فالإيمان هكذا في القلب❤
وهذا تشبيه للإيمان باللباس، فإذا لبس الإنسان حلة الإيمان كان هذا سبباً في انتفاعه بكل الأزمان
كل الأوقات وإذا هذا الثوب تخرق ضعف الإنسان في الانتفاع بالفرص💔
🍃الحياة كلها فرص للارتفاع والقربى🍃؛
هذه حقيقة الحياة كلها فرص للارتفاع والقربى منه سبحانه وتعالى؛ زوج، أولاد ، جيران ،
نفس المواقف والأحداث كلها هذه عبارة عن فرص يجب أن أجعلها جسوراً للوصول إلى الله سبحانه وتعالى والارتفاع عنده.
ما الذي يضعف انتفاعنا بهذه الفرص❓
🚫ضعف الإيمان؛ نلبس ثوبا خفيفاً ضعيفاً من الإيمان فتتكرر الفرص وأنا لا انتفع منها.
ما المطلوب الآن❓
🔻لابد أن تعرف أن إيمانك 👇
🔻سبب صبرك على الطاعة..
🔻 وإيمانك سبب لصبرك عن المعصية..
🔻وإيمانك سبب لصبرك على أقدار الله..
، 🌱كلما قوي الإيمان كلما قوي صبرك على الطاعة🌱
. 💫فأصبح قيام الليل مثلاً في رمضان يسير لوجود الإيمان؛
💫وكلما زاد إيمانك كلما زاد صبرك عن المعصية،
💫كلما زاد إيمانك كلما زاد صبرك على الأقدار
. 🌴من الجهة الأخرى كلما زاد إيمانك كلما أصبح عندك حساسية شديدة للنعم
؛ فتشعر بأدق النعم،👈 ومن ثم يزيد الإيمان👈 ويزيد الشكر👈، يزيد الإيمان 👈يزيد الصبر.
وأنا أسير في الحياة وجدت:
أن شكراً ضعف، 💔
وصبراً ضعف💔
بأقل مراجعة تفهم ماذا ❓
إيمانك ضعف، 🚫أريد أن أزيد شكري وإحساسي بالنعم وأزيد صبري على طاعة الله وعن معصية الله وعلى أقدار الله..
👈 أزيد إيماني
🌱🌱، إذاً زيادة الإيمان هذا مطلب طول الحياة، وهو مطلب تريده عندما تدخل في زمن فاضل
إلى عمل فاضل، تأتي بأسباب تزيد لك الإيمان.
السؤال : هل أفتش في يومي وليلتي ما أنا فيه من الإيمان ❓
وبين يديكن الجواب :
✨عن أبي الدرداء رضي الله عنه أنه قال :
إن من فقه المرء أن يعرف إيمانه هل هو في زيادة أو نقص !!!
هذا الموضوع ما مكانه في قائمة المهام❗ المفروض في أعلاها ،
لكن عملياً إلى أي درجة أنا أفتش ❓
أنت تقول :
أنا لا أعرف الإشارات كيف يزيد وكيف ينقص❕
لو كنت مهتم بالإيمان ، وشعرت أن الإيمان هو القاعدة ،
وعلى أساس هذه القاعدة يكون :
• الصبر ويكون الشكر.
• ويكون بقية الطاعات.
• ويكون التلذذ بحلاوة المناجاة.
• ويكون سهولة الدعاء.
• ويكون حسن الأخلاق.
تصور ❗
كل شيء مبني على ما معك من إيمان 💗،
أنا أحس نفسي تدهورت أخلاقي ،
أحد أولادي يكلمني أجد نفسي سريع الغضب مع أنني قبل يومين أو ثلاثة كنت في حال أحسن ❕
🔸 نقول وبالله التوفيق :
نحن أكيد هناك عوامل بدنية سببت مثل هذه التأثيرات ارتفاع الغضب وانخفاضه ،
نحن لا ننكر العوامل البدنية ،
⭐ لكن نقول : لما يزيد الإيمان يحجب الإنسان ويحفظ عن المعاصي ،
💫والعكس لما ينقص الإيمان يوكل الإنسان إلى نفسه .
فقضية الإيمان ليست قضية يسيرة ؛
لها علاقة بالاستعداد لرمضان ،
والإنسان لا يستعد لرمضان إلا
بالإيمان ❤؛
لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
((من صام رمضان من قام رمضان إيماناً واحتساباً)) 🌹
والاحتساب مبني على 💢 الإيمان 💢
☆ إذاً وأنا داخل رمضان يجب أن يكون معي إيمان من أجل أن أحقق الشرط الذي به يغفر لي ،
▪ لكن لا تظن أن القصة فقط في رمضان ،
أنت طول الحياة تحتاج إلى مقياس تقيس به إيمانك ،
ولهذا كم من شواهد لنقص الإيمان يشهدها الإنسان على نفسه وهو لا يشعر 💔
إذا فعليك أن تفتش نفسك في موطنين :
• قبل مواسم الطاعة.
فتش من أنت في إيمانك وسلوكياتك❕
• بعد حالات انشغالك في الدنيا.
🚫ندخل في الدنيا في أزمات أولادي يختبروا أو أفرش بيت
🌺🍃 استعد لرمضان بزيادة الإيمان 🍃🌺
🌙 الدرس الثالث 🌙
بسم الله الرحمن الرحيم
((نگمل مستعينين بالله عز وجل ))
↙ نأتي الآن إلى الأدلة في كتاب الله عز وجل التي تتكلم عن مسألة [[زيادة الإيمان ]]
من أجل أن تتصور أن زيادة الإيمان لها طريقها، والله عز وجل يحيي الإنسان حياة
ويجري عليه أقدار من أجل أن يتبصر فإذا تبصر ازداد إيماناً.…
1. قال تعالى: {هُوَ الَّذِي أَنزَلَ السَّكِينَةَ فِي قُلُوبِ الْمُؤْمِنِينَ لِيَزْدَادُوا إِيمَاناً مَّعَ إِيمَانِهِمْ وَلِلَّهِ جُنُودُ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَكَانَ اللَّهُ عَلِيماً حَكِيماً} .
2. {وَمَا جَعَلْنَا أَصْحَابَ النَّارِ إِلَّا مَلَائِكَةً وَمَا جَعَلْنَا عِدَّتَهُمْ إِلَّا فِتْنَةً لِّلَّذِينَ كَفَرُوا لِيَسْتَيْقِنَ الَّذِينَ أُوتُوا الْكِتَابَ وَيَزْدَادَ الَّذِينَ آمَنُوا إِيمَاناً}.
3. عَنْ عَبْدِ الله بن عَمْرو بن العَاص رَضِيَ الله عَنْهُمَا قَالَ: قَالَ رَسُولُ الله صَلَّى الله عَلَيْهِ وَسَلَّمَ :
((إِنَّ الإِيمَانَ لَيخلق فِي جَوْفِ أَحَدكُمْ كَمَا يَخلقُ الثَّوْبُ، فَاسْأَلُوا الله أَنْ يُجَدِّدَ الإِيمَانَ فِي قُلُوبِكُمْ))
ماذا يحصل للإيمان في القلوب❓❓
👈 أنه يبلى ـ كما في الرواية الثانية ـ مثل الثوب الذي يتحلل خيوطه فيصبح سهل التمزق، فالإيمان هكذا في القلب❤
وهذا تشبيه للإيمان باللباس، فإذا لبس الإنسان حلة الإيمان كان هذا سبباً في انتفاعه بكل الأزمان
كل الأوقات وإذا هذا الثوب تخرق ضعف الإنسان في الانتفاع بالفرص💔
🍃الحياة كلها فرص للارتفاع والقربى🍃؛
هذه حقيقة الحياة كلها فرص للارتفاع والقربى منه سبحانه وتعالى؛ زوج، أولاد ، جيران ،
نفس المواقف والأحداث كلها هذه عبارة عن فرص يجب أن أجعلها جسوراً للوصول إلى الله سبحانه وتعالى والارتفاع عنده.
ما الذي يضعف انتفاعنا بهذه الفرص❓
🚫ضعف الإيمان؛ نلبس ثوبا خفيفاً ضعيفاً من الإيمان فتتكرر الفرص وأنا لا انتفع منها.
ما المطلوب الآن❓
🔻لابد أن تعرف أن إيمانك 👇
🔻سبب صبرك على الطاعة..
🔻 وإيمانك سبب لصبرك عن المعصية..
🔻وإيمانك سبب لصبرك على أقدار الله..
، 🌱كلما قوي الإيمان كلما قوي صبرك على الطاعة🌱
. 💫فأصبح قيام الليل مثلاً في رمضان يسير لوجود الإيمان؛
💫وكلما زاد إيمانك كلما زاد صبرك عن المعصية،
💫كلما زاد إيمانك كلما زاد صبرك على الأقدار
. 🌴من الجهة الأخرى كلما زاد إيمانك كلما أصبح عندك حساسية شديدة للنعم
؛ فتشعر بأدق النعم،👈 ومن ثم يزيد الإيمان👈 ويزيد الشكر👈، يزيد الإيمان 👈يزيد الصبر.
وأنا أسير في الحياة وجدت:
أن شكراً ضعف، 💔
وصبراً ضعف💔
بأقل مراجعة تفهم ماذا ❓
إيمانك ضعف، 🚫أريد أن أزيد شكري وإحساسي بالنعم وأزيد صبري على طاعة الله وعن معصية الله وعلى أقدار الله..
👈 أزيد إيماني
🌱🌱، إذاً زيادة الإيمان هذا مطلب طول الحياة، وهو مطلب تريده عندما تدخل في زمن فاضل
إلى عمل فاضل، تأتي بأسباب تزيد لك الإيمان.
السؤال : هل أفتش في يومي وليلتي ما أنا فيه من الإيمان ❓
وبين يديكن الجواب :
✨عن أبي الدرداء رضي الله عنه أنه قال :
إن من فقه المرء أن يعرف إيمانه هل هو في زيادة أو نقص !!!
هذا الموضوع ما مكانه في قائمة المهام❗ المفروض في أعلاها ،
لكن عملياً إلى أي درجة أنا أفتش ❓
أنت تقول :
أنا لا أعرف الإشارات كيف يزيد وكيف ينقص❕
لو كنت مهتم بالإيمان ، وشعرت أن الإيمان هو القاعدة ،
وعلى أساس هذه القاعدة يكون :
• الصبر ويكون الشكر.
• ويكون بقية الطاعات.
• ويكون التلذذ بحلاوة المناجاة.
• ويكون سهولة الدعاء.
• ويكون حسن الأخلاق.
تصور ❗
كل شيء مبني على ما معك من إيمان 💗،
أنا أحس نفسي تدهورت أخلاقي ،
أحد أولادي يكلمني أجد نفسي سريع الغضب مع أنني قبل يومين أو ثلاثة كنت في حال أحسن ❕
🔸 نقول وبالله التوفيق :
نحن أكيد هناك عوامل بدنية سببت مثل هذه التأثيرات ارتفاع الغضب وانخفاضه ،
نحن لا ننكر العوامل البدنية ،
⭐ لكن نقول : لما يزيد الإيمان يحجب الإنسان ويحفظ عن المعاصي ،
💫والعكس لما ينقص الإيمان يوكل الإنسان إلى نفسه .
فقضية الإيمان ليست قضية يسيرة ؛
لها علاقة بالاستعداد لرمضان ،
والإنسان لا يستعد لرمضان إلا
بالإيمان ❤؛
لأن النبي صلى الله عليه وسلم قال :
((من صام رمضان من قام رمضان إيماناً واحتساباً)) 🌹
والاحتساب مبني على 💢 الإيمان 💢
☆ إذاً وأنا داخل رمضان يجب أن يكون معي إيمان من أجل أن أحقق الشرط الذي به يغفر لي ،
▪ لكن لا تظن أن القصة فقط في رمضان ،
أنت طول الحياة تحتاج إلى مقياس تقيس به إيمانك ،
ولهذا كم من شواهد لنقص الإيمان يشهدها الإنسان على نفسه وهو لا يشعر 💔
إذا فعليك أن تفتش نفسك في موطنين :
• قبل مواسم الطاعة.
فتش من أنت في إيمانك وسلوكياتك❕
• بعد حالات انشغالك في الدنيا.
🚫ندخل في الدنيا في أزمات أولادي يختبروا أو أفرش بيت
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق