الدرس الثاني استعد لرمضان بزيادة الإيمان
🌺🍃الدرس الثاني 🍃🌺
استعد لرمضان بزيادة الايمان
•◆ نكمل مستعينين بالله وحده ◆•
🔸لا بد أن تلاحظ دائماً زاد، تستزيد به وتستعد به لاستقبال مثل هذا الشهر العظيم،
وأنت ترى أنه فرصة أن تعيش إلى وقته، ثم يمكن أن لا تعيش !!
فنقول:🍃
((قَدْ لا يُبَلِّغكَ إلى رَمَضَانَ أجلُكَ فَلْيَسْبقْ إليْهِ قلْبُكَ))💞
🔻ليس شرطًا لهذا الاستعداد أن تكون ممن يبلغ الزمن، لكن يمكن أن يسبق قلبك إلى الشهر قبل بلوغه
. ↩المقصد أن هذا الاستعداد لا يمكن أن يضيع، ستجد آثار الاستعداد هنا ولما تبلغ هذا الشهر الفاضل.
🎐نستعد لرمضان بالإيمان، من أين لنا بهذا ❓❗
نأتي لنصين محفوظين متفّق عليهما، لا يوجد أي خلاف لا عند أهل الحديث عليهما.🍃
...
🔻قال عليه الصلاة والسلام: ((مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)).
🔻وقال: ((مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ))
⏪من أين آتي لنفسي بالإيمان في رمضان ❗
لابد أن أدخل رمضان ومعي الإيمان← إذاً الإيمان كأنه متطلب سابق
🌱الإيمان موجود أصلاً وبعد ذلك تدخل وتصوم ومعك إيمان ،،
والإيمان سيأتي لك بالأمرين //
أهم عملين ⬇
• الفرض◁ الصيام ..
• وأعظم نافلة في رمضان◁ قيام الليل..
🌿•° ما الشرط من أجل أن يكون صيامك وقيامك سبب لمغفرة ذنوبك❓
★لابد من شرطين ((إيماناً واحتساباً)).
⏪ما معنى احتساباً❓
شخص قام يصلي وفي قلبه مشاعر (يا رب أنا احتسب عليك هذا العمل أنا قمت من أجلك،
وانتظر الأجر عندك، والناس لا قيمة لهم عندي ولا أريد ثناءهم ولا أريد رضاهم، فقط الأجر عندك يا رب).
🔻المقصد أن هذا الاحتساب مثل الإيمان يحتاج تدريب، الناس اليوم كلهم مقتنعين أن كل شي يأتي بالتدريب.
خطك ليس جيداً، أدربك ..
مشيك ليس جيداً .. لو كان طفل صغير أدربك..
↩حتى الأعمال التعبدية يحتاج لتدريب لكن [تدريب القلـــــب]♡
⇦الاحتساب هذا يحتاج إلى تدريب القلب من أجل أن لا يأتي شهر كامل ويمر كل يوم وأنت تقول:🍃
🔻والله أنا غفلت وربنا غفور رحيم، لا ننكر أن الله غفور رحيم، أنا لا أكلمك على أنك ستدخل إلى عذاب،
بل أكلمك عن الدرجات العلا التي نخسرها بسبب انشغالنا عن قلوبنا هذا هو الأمر الخطير.💔
🌿•° أنتم تتصورن أن درجات الجنة مثل هذا الدور والدور الذي يليه ❗
ترى الناس الذين في الأدنى من الجنة يرون الأعلى مثل ما يرى الكوكب الدري !!♡•°
مثل ما يرى اليوم أهل الأرض النجم الذي فوق تلمع من بعيد !!♡•°
… هذه فوارق في الدرجات ما هو الفارق الأعمال متقاربة ؟!
🔻الفارق: ((قلوبهم)) 🍃
العناية بها، تدريبها، بذل الجهد من أجل أن ينجز الإنسان عملاً بقلبه ليس فقط بجوارحه.
المقصد سواء ⇜ أقول: إيماناً أو احتساباً في الاثنين النتيجة: لابد من تدريب سابق على هذه الأعمال.
○ إلى الآن لدينا ثلاثة أسباب تجعلني
أفتح موضوع درسنا السابق :
▪ 1. تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة.
▪ 2. قَدْ لا يُبَلِّغكَ إلى رَمَضَانَ أجلُكَ فَلْيَسْبقْ إليْهِ قلْبُكَ.
▪ 3. ترتيب الأجر على الصيام والقيام مرتب على ما مع العبد من إيمان.
نحن ندخل هذا الشهر العظيم غالباً بهمة عالية،
نجلس عشرة أيام أو اثنا عشر يومًا إلى خمسة عشر يوم ثم ماذا يحصل ❓
تقل الهمة 💔،
وأقول لنفسي :
لا بأس فقط خمسة أيام
ثم تأتي العشرة الأخيرة أشد همتي ❕
وأجد نفسي على الوراء ❕
ما العلة ولماذا كل سنة يحصل ذلك ❕
وكل سنة أجد نفسي أكثر سرعة في نزول الإيمان ❓
السبب:
●• الإيمان ...
يعني الإنسان أصلاً فيه 》(ضعف إيمان)
◀ فيأتي موسم الطاعة ما يكون نفسه عميق يستطيع أن يتجاوز زمناً محدوداً وبعد ذلك 🚫 ينزل ،
نحن متفقين على قاعدة عند أهل السنة والجماعة يرددونها دائماً :
♦(إن الإيمان يزيد وينقص، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية) ♦
كلما زدت طاعة كلما زاد إيمانك كلما أقبلت على الأعمال أكثر ❤.
المفروض ⏬ بهذه القاعدة ⏫
● أن أكون ثاني يوم من رمضان أفضل من أول يوم ؛
لأنني قمت بأعمال صالحة في أول يوم 🌹، فالمفروض أنه زاد إيماني ⭐
فالمفروض ثاني يوم أكون أحسن ♡ ،
♢لكن ليس منطقي أن أجد نفسي بعد خمسة عشر يوم أنني كنت في اليوم الأول أو الثاني أحسن من السادس عشر أو السابع عشر ✖،
إذاً أين المشكلة❓
أنه حتى هذه الأعمال فيها من النقص ما يسبب عدم زيادة الإيمان ،
إذاً أصبحت العلة أساساً في الإيمان ،
* الإيمان فيه خلل أو عدم عناية أو عدم تفتيش لإشكالاته ،
من أجل ذلك 💢
ما نجد الأعمال تصب في الإيمان ،
المفروض الأعمال ⬅ تصب في [الإيمان]
تزيدك إيماناً وإذا زادتك إيماناً ويقيناً أول الشهر تعمل وأنت عندك شيء من الثقل آخر الشهر ✨
تعمل وأنت عندك شيء من القوة لماذا ❓
°• لأن اليقين يزيد
°• وإحساسك بأن الدنيا ستذهب 💫
لابد ولابد أن يذهب أهلها ،
ولابد أن استعد لما وراء ذلك .
🌺🍃الدرس الثاني 🍃🌺
استعد لرمضان بزيادة الايمان
•◆ نكمل مستعينين بالله وحده ◆•
🔸لا بد أن تلاحظ دائماً زاد، تستزيد به وتستعد به لاستقبال مثل هذا الشهر العظيم،
وأنت ترى أنه فرصة أن تعيش إلى وقته، ثم يمكن أن لا تعيش !!
فنقول:🍃
((قَدْ لا يُبَلِّغكَ إلى رَمَضَانَ أجلُكَ فَلْيَسْبقْ إليْهِ قلْبُكَ))💞
🔻ليس شرطًا لهذا الاستعداد أن تكون ممن يبلغ الزمن، لكن يمكن أن يسبق قلبك إلى الشهر قبل بلوغه
. ↩المقصد أن هذا الاستعداد لا يمكن أن يضيع، ستجد آثار الاستعداد هنا ولما تبلغ هذا الشهر الفاضل.
🎐نستعد لرمضان بالإيمان، من أين لنا بهذا ❓❗
نأتي لنصين محفوظين متفّق عليهما، لا يوجد أي خلاف لا عند أهل الحديث عليهما.🍃
...
🔻قال عليه الصلاة والسلام: ((مَنْ قَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ)).
🔻وقال: ((مَنْ صَامَ رَمَضَانَ إِيمَانًا وَاحْتِسَابًا غُفِرَ لَهُ مَا تَقَدَّمَ مِنْ ذَنْبِهِ))
⏪من أين آتي لنفسي بالإيمان في رمضان ❗
لابد أن أدخل رمضان ومعي الإيمان← إذاً الإيمان كأنه متطلب سابق
🌱الإيمان موجود أصلاً وبعد ذلك تدخل وتصوم ومعك إيمان ،،
والإيمان سيأتي لك بالأمرين //
أهم عملين ⬇
• الفرض◁ الصيام ..
• وأعظم نافلة في رمضان◁ قيام الليل..
🌿•° ما الشرط من أجل أن يكون صيامك وقيامك سبب لمغفرة ذنوبك❓
★لابد من شرطين ((إيماناً واحتساباً)).
⏪ما معنى احتساباً❓
شخص قام يصلي وفي قلبه مشاعر (يا رب أنا احتسب عليك هذا العمل أنا قمت من أجلك،
وانتظر الأجر عندك، والناس لا قيمة لهم عندي ولا أريد ثناءهم ولا أريد رضاهم، فقط الأجر عندك يا رب).
🔻المقصد أن هذا الاحتساب مثل الإيمان يحتاج تدريب، الناس اليوم كلهم مقتنعين أن كل شي يأتي بالتدريب.
خطك ليس جيداً، أدربك ..
مشيك ليس جيداً .. لو كان طفل صغير أدربك..
↩حتى الأعمال التعبدية يحتاج لتدريب لكن [تدريب القلـــــب]♡
⇦الاحتساب هذا يحتاج إلى تدريب القلب من أجل أن لا يأتي شهر كامل ويمر كل يوم وأنت تقول:🍃
🔻والله أنا غفلت وربنا غفور رحيم، لا ننكر أن الله غفور رحيم، أنا لا أكلمك على أنك ستدخل إلى عذاب،
بل أكلمك عن الدرجات العلا التي نخسرها بسبب انشغالنا عن قلوبنا هذا هو الأمر الخطير.💔
🌿•° أنتم تتصورن أن درجات الجنة مثل هذا الدور والدور الذي يليه ❗
ترى الناس الذين في الأدنى من الجنة يرون الأعلى مثل ما يرى الكوكب الدري !!♡•°
مثل ما يرى اليوم أهل الأرض النجم الذي فوق تلمع من بعيد !!♡•°
… هذه فوارق في الدرجات ما هو الفارق الأعمال متقاربة ؟!
🔻الفارق: ((قلوبهم)) 🍃
العناية بها، تدريبها، بذل الجهد من أجل أن ينجز الإنسان عملاً بقلبه ليس فقط بجوارحه.
المقصد سواء ⇜ أقول: إيماناً أو احتساباً في الاثنين النتيجة: لابد من تدريب سابق على هذه الأعمال.
○ إلى الآن لدينا ثلاثة أسباب تجعلني
أفتح موضوع درسنا السابق :
▪ 1. تعرف إلى الله في الرخاء يعرفك في الشدة.
▪ 2. قَدْ لا يُبَلِّغكَ إلى رَمَضَانَ أجلُكَ فَلْيَسْبقْ إليْهِ قلْبُكَ.
▪ 3. ترتيب الأجر على الصيام والقيام مرتب على ما مع العبد من إيمان.
نحن ندخل هذا الشهر العظيم غالباً بهمة عالية،
نجلس عشرة أيام أو اثنا عشر يومًا إلى خمسة عشر يوم ثم ماذا يحصل ❓
تقل الهمة 💔،
وأقول لنفسي :
لا بأس فقط خمسة أيام
ثم تأتي العشرة الأخيرة أشد همتي ❕
وأجد نفسي على الوراء ❕
ما العلة ولماذا كل سنة يحصل ذلك ❕
وكل سنة أجد نفسي أكثر سرعة في نزول الإيمان ❓
السبب:
●• الإيمان ...
يعني الإنسان أصلاً فيه 》(ضعف إيمان)
◀ فيأتي موسم الطاعة ما يكون نفسه عميق يستطيع أن يتجاوز زمناً محدوداً وبعد ذلك 🚫 ينزل ،
نحن متفقين على قاعدة عند أهل السنة والجماعة يرددونها دائماً :
♦(إن الإيمان يزيد وينقص، يزيد بالطاعة وينقص بالمعصية) ♦
كلما زدت طاعة كلما زاد إيمانك كلما أقبلت على الأعمال أكثر ❤.
المفروض ⏬ بهذه القاعدة ⏫
● أن أكون ثاني يوم من رمضان أفضل من أول يوم ؛
لأنني قمت بأعمال صالحة في أول يوم 🌹، فالمفروض أنه زاد إيماني ⭐
فالمفروض ثاني يوم أكون أحسن ♡ ،
♢لكن ليس منطقي أن أجد نفسي بعد خمسة عشر يوم أنني كنت في اليوم الأول أو الثاني أحسن من السادس عشر أو السابع عشر ✖،
إذاً أين المشكلة❓
أنه حتى هذه الأعمال فيها من النقص ما يسبب عدم زيادة الإيمان ،
إذاً أصبحت العلة أساساً في الإيمان ،
* الإيمان فيه خلل أو عدم عناية أو عدم تفتيش لإشكالاته ،
من أجل ذلك 💢
ما نجد الأعمال تصب في الإيمان ،
المفروض الأعمال ⬅ تصب في [الإيمان]
تزيدك إيماناً وإذا زادتك إيماناً ويقيناً أول الشهر تعمل وأنت عندك شيء من الثقل آخر الشهر ✨
تعمل وأنت عندك شيء من القوة لماذا ❓
°• لأن اليقين يزيد
°• وإحساسك بأن الدنيا ستذهب 💫
لابد ولابد أن يذهب أهلها ،
ولابد أن استعد لما وراء ذلك .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق