حفظ القرآن يساعد على تطوير المدارك
إن أفضل طريقة لتأمل القرآن هي أن تحفظ الآية أو السورة ثم ترددها في صلاتك وقبل نومك
وأنت تسير في الشارع مثلاً أو تركب السيارة، بمعنى آخر تجعل القرآن هو كل شيء في حياتك،
وسوف يسخّر الله لك كل شيء لخدمتك! وهذا الكلام عن تجربة طويلة.
وهذه ليست تجربتي فقط بل هي تجربة الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام،
فقد كان كل شغله وهمّه وحياته القرآن. فهل هنالك أجمل من أن تعيش مع الكتاب الذي سيكون رفيقك
في قبرك وشفيعك أمام الله يوم يتخلى عنك أقرب الناس إليك،
ولكن هذا القرآن لن يتخلى عنك، فلا تتخلى عنه.
أهم شيء هو الحرص على القرآن والعلم من أجل الآخرة وليس لمتاع الدنيا،
فإذا ما جعلت كل هدفك وهمّك هو الله فإن الطريق الذي سيوصلك إلى الله هو القرآن...
إنني أعتبر أن حفظ القرآن هو أهم عامل لتوسيع المدارك وقوة الفهم،
وذلك لأن الذي يفهم كلام الله وهو الكلام الثقيل والعظيم،
يسهل عليه أن يفهم كلام البشر من العلوم
وغيرها وهذا عن تجربة حقيقية. وثق أن الله سييسر لك الحفظ،
يقول تعالى: (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآَنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) [القمر: 17].
إن أفضل طريقة لتأمل القرآن هي أن تحفظ الآية أو السورة ثم ترددها في صلاتك وقبل نومك
وأنت تسير في الشارع مثلاً أو تركب السيارة، بمعنى آخر تجعل القرآن هو كل شيء في حياتك،
وسوف يسخّر الله لك كل شيء لخدمتك! وهذا الكلام عن تجربة طويلة.
وهذه ليست تجربتي فقط بل هي تجربة الرسول الأعظم عليه الصلاة والسلام،
فقد كان كل شغله وهمّه وحياته القرآن. فهل هنالك أجمل من أن تعيش مع الكتاب الذي سيكون رفيقك
في قبرك وشفيعك أمام الله يوم يتخلى عنك أقرب الناس إليك،
ولكن هذا القرآن لن يتخلى عنك، فلا تتخلى عنه.
أهم شيء هو الحرص على القرآن والعلم من أجل الآخرة وليس لمتاع الدنيا،
فإذا ما جعلت كل هدفك وهمّك هو الله فإن الطريق الذي سيوصلك إلى الله هو القرآن...
إنني أعتبر أن حفظ القرآن هو أهم عامل لتوسيع المدارك وقوة الفهم،
وذلك لأن الذي يفهم كلام الله وهو الكلام الثقيل والعظيم،
يسهل عليه أن يفهم كلام البشر من العلوم
وغيرها وهذا عن تجربة حقيقية. وثق أن الله سييسر لك الحفظ،
يقول تعالى: (وَلَقَدْ يَسَّرْنَا الْقُرْآَنَ لِلذِّكْرِ فَهَلْ مِنْ مُدَّكِرٍ) [القمر: 17].
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق