نصائح فعالة أثناء الموجة الحارة
الموجة الحارة التى تزورنا هذه الأيام، تزيد من تخوف الآباء والأمهات على الأطفال،
خاصة اللذين تختلف عليهم درجات لحرارة داخل المنازل وخارجها،
ما بين التعرض للتيارات الساخنة والباردة المفاجئة.
نصح الدكتور إسلام محمد أخصائى الاطفال وحديثى الولادة بقصر العينى، بضرورة الاهتمام
بالأطفال خلال الموجات الحارة بشكل خاص، نظرا لانخفاض دفاعات جسمهم ضد الأمراض
، فضلا عن عدم قدرة أجسادهم على التأقلم السهل مع تغير درجات الحرارة وارتفاعها المفاجئ،
كذا لأنهم أقل التزاما بإجراءات الوقاية لصغر سنهم .
وتابع ناصحا بضرورة الاهتمام بمنع الطفل من التعرض المفاجئ للتيارات الباردة
الناتجة عن التكييف على سبيل المثال، ثم التعرض لهواء ساخن بشكل مفاجئ،
قد يسبب هذا التغير المفاجئ احتقانا وانسداداا بالأنف، ويجب الحفاظ على مناعة الطفل وتعزيزها،
من خلال تناول كل ما يحتوى على المياه، مثل الفاكهة الغنية بالمياه كالبطيخ،
وشرب السوائل المنعشة الصحية، والمياه بشكل وكميات كبيرة، ذه من شأنه أن يروى عطشه
وجسمه يحميه قلة الترطيب المحتملة فى تلك الأجواء خاصة لإن الأطفال يفقدون الكثير
من السوائل من خلال العرق بسبب كثرة الحركة والشناط.
ونصح كذلك بضرورة الحفاظ على تناول الطفل للطعام والشراب بدرجة حرارة معتدلة،
فيمنع منعا باتا تناول الشراب أو الطعام مثلجا، لزيادة فرص احتقان الحلق واللوزتين،
اهتم كذلك بالحفاظ على الطفل بعيدا عن التعرض المباشر للشمس وآشعتها،
أو التواجد فى مكان سيئ التهوية.
الموجة الحارة التى تزورنا هذه الأيام، تزيد من تخوف الآباء والأمهات على الأطفال،
خاصة اللذين تختلف عليهم درجات لحرارة داخل المنازل وخارجها،
ما بين التعرض للتيارات الساخنة والباردة المفاجئة.
نصح الدكتور إسلام محمد أخصائى الاطفال وحديثى الولادة بقصر العينى، بضرورة الاهتمام
بالأطفال خلال الموجات الحارة بشكل خاص، نظرا لانخفاض دفاعات جسمهم ضد الأمراض
، فضلا عن عدم قدرة أجسادهم على التأقلم السهل مع تغير درجات الحرارة وارتفاعها المفاجئ،
كذا لأنهم أقل التزاما بإجراءات الوقاية لصغر سنهم .
وتابع ناصحا بضرورة الاهتمام بمنع الطفل من التعرض المفاجئ للتيارات الباردة
الناتجة عن التكييف على سبيل المثال، ثم التعرض لهواء ساخن بشكل مفاجئ،
قد يسبب هذا التغير المفاجئ احتقانا وانسداداا بالأنف، ويجب الحفاظ على مناعة الطفل وتعزيزها،
من خلال تناول كل ما يحتوى على المياه، مثل الفاكهة الغنية بالمياه كالبطيخ،
وشرب السوائل المنعشة الصحية، والمياه بشكل وكميات كبيرة، ذه من شأنه أن يروى عطشه
وجسمه يحميه قلة الترطيب المحتملة فى تلك الأجواء خاصة لإن الأطفال يفقدون الكثير
من السوائل من خلال العرق بسبب كثرة الحركة والشناط.
ونصح كذلك بضرورة الحفاظ على تناول الطفل للطعام والشراب بدرجة حرارة معتدلة،
فيمنع منعا باتا تناول الشراب أو الطعام مثلجا، لزيادة فرص احتقان الحلق واللوزتين،
اهتم كذلك بالحفاظ على الطفل بعيدا عن التعرض المباشر للشمس وآشعتها،
أو التواجد فى مكان سيئ التهوية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق