مُلئ
الفؤادُ محبةً وتلهُّفا توقًا وشوقًا للحبيب المصطفى
إنّا لتهفو للرسول قلوبُنا.والـقلبُ تتبعه الجوارح إن هفا
ليس الذي أبدى هواهُ مغاليًا-كلا-ولا من ذابَ حبًا مُسرفا
إن المحب لمَن يحبُّ لتابعٌ،فإذا رآى أثرًا لمَن يهوى اقتفى
مُدّتْ أيادينا لهدي مــحــمـَّـد،وتـلقَّفتْ ماجاءَ منه تـــلقُّفا
هو مَن نحب ومَن أحب نحبُّه،صدقًا،وليس تنطُّعًا وتكلُّفا
جئنا جميعًا نستقي من وِرده ونردُّ عنا مايكون مخالفا
ونورِّث الأجيالَ حبَّ نبيِّنا،مَن جاءَ فينا رحمةً وتعطُّفا
حمد المير.
إنّا لتهفو للرسول قلوبُنا.والـقلبُ تتبعه الجوارح إن هفا
ليس الذي أبدى هواهُ مغاليًا-كلا-ولا من ذابَ حبًا مُسرفا
إن المحب لمَن يحبُّ لتابعٌ،فإذا رآى أثرًا لمَن يهوى اقتفى
مُدّتْ أيادينا لهدي مــحــمـَّـد،وتـلقَّفتْ ماجاءَ منه تـــلقُّفا
هو مَن نحب ومَن أحب نحبُّه،صدقًا،وليس تنطُّعًا وتكلُّفا
جئنا جميعًا نستقي من وِرده ونردُّ عنا مايكون مخالفا
ونورِّث الأجيالَ حبَّ نبيِّنا،مَن جاءَ فينا رحمةً وتعطُّفا
حمد المير.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق