سمع أعرابي رجلاً
يقرأ " الأعراب أشد كفرًا ونفاقًا "
فقال: لقد هجانا، ثم سمعه يقرأ بعده: ومن
الأعراب من يؤمن بالله واليوم الآخر،
فقال: لا بأس هجاء ومدح، هذا كما قال
الشاعر:
هجوتُ زهيرًا ثم إني مدحته ... وما زالت الأشراف تهجى وتُمدح.
هجوتُ زهيرًا ثم إني مدحته ... وما زالت الأشراف تهجى وتُمدح.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق