الثلاثاء، 9 أبريل 2013

حكم الاعتقاد في البروج و النجوم


الســــؤال :
 
سأل سائل قائلاً
أرى في بعض المجلات ، أنه من ولد في برج كذا فسيكون له ما هو كذا و كذا ،
أو سيكون عليه ما هو كذا و كذا ،
فما هو توجيهكم للمسلمين حيال ذلك جزاكم الله خيرًا ؟
 
الإجــابــة :
 
هذا كله باطل لا أصل له ، بل هو من الطيرة المنكرة ،
و المذمومة و التشاؤم المنهي عنه ،
فالحاصل أنه لا خصوصية لبرج كذا أو نجم كذا ،
لأن من ولد في نجم كذا ، و برج كذا صار له كذا و كذا ،
كل هذا باطل .
 
و بالله التوفيق ،
و صلى الله على نبينا محمد و على آله و صحبه و سلم .
اللجنة الدائمة للبحوث العلمية و الإفتاء

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق