قال رسول الله صلى الله عليه وسلم :
( أعظمُ الناسِ حقًّا على المرأةِ زوجُها ،
وأعظمُ الناسِ حقًّا على الرجلِ أمُّهُ
)
خلاصة حكم المحدث: صحيح
وعلى المرأة أن تعي أن طاعتها لزوجها وإقامتها على
شؤون حياته ،
عبادة
لله ولها أجر المجاهدين ،
أي أن حُسن معاشرتها لزوجها ستنعم بنتائجه في الدنيا
والآخرة .
والإسلام أوجب على المرأة الامتناع عن أي شيء يضيق به
الرجل ،
وأن تعلم وتعي أن للرجل حق القوامة عليها لا تسلبه
سلطته وآرائه .
ورب كلمة حانية من الزوجة ، وابتسامة صافية ، وهدوء
في الطبع ،
وأدب جم ، وسلوك طيب ، وقناعة بما قسمه الله يعدل عند
الرجل
جمال الكون كله ، والرجل الذي يشعر بالسعادة والراحة
والاطمئنان
مع زوجه وفي بيته ينعكس ذلك على عمله
وعلى علاقته بالآخرين .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق