الْمَقْصُوْدُ
بِثَلاثِّيَاتِ الْإِمَامُ الْبُخَارِيُّ رَحِمَهُ الْلَّهُ هِيَ
الْأَحَادِيْثُ الَّتِيْ يَكُوْنُ بَيْنَ الْإِمَامِ الْبُخَارِيِّ
وَبَيْنَ الْنَّبِيِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ثَلَاثَةٌ
أَشْخَاصٍ، وَهَذِهِ الثُّلَاثِيَّاتِ أَعْلَىَ مَا فِيْ صَحِيْحِ
الْبُخَارِيِّ إِسْنَادا .
وَكَمَا
لَا يَخْفَى على أحد أَنَّ الْإِسْنَادَ الْعَالِيَ فِيْهِ مَيِّزّةِ
الْقُرَبِ مِنْ الْنَّبِيِّ صَلَّىَ الْلَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ . وعلو السند مطلب عزيز عند المحدثين.
تابع ثلاثيات الإمام البخاري من خلال الرابط التالي
http://youtu.be/wxw49g-ycqw
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق