الأربعاء، 11 فبراير 2015

طبائعُ الناسِ



طبائعُ الناسِ تختلف، ولا يمكنُ تعديلها جذريًّا؛
لأنها خلقةُ الله تعالى،
ولها علاقةٌ بطبيعةِ العملِ الذي يمارسهُ الشخص،
وبالهوايةِ التي ألهمها الله إيّاه.
أما التربيةُ فتهذِّبُ فقط،
والخبرةُ والتمرينُ ينمِّيان القدرات،
ولا يُحيلان إلى تكوينٍ آخرَ أو طبيعةٍ مختلفة.
والمهمُّ أن يبقى المرءُ في دائرةِ الإيمان،
ويفيدُ ولا يُفسد.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق