الاثنين، 2 نوفمبر 2020

لولا رحمته لهلكنا

 لولا رحمته لهلكنا


من أقوال أ. وجدان العلي

{ وَهُوَ الَّذي يَقبَلُ التَّوبَةَ عَن عِبادِهِ وَيَعفو عَنِ السَّيِّئَاتِ وَيَعلَمُ ما تَفعَلونَ }
[الشورى: ٢٥]

قبوله التوبة، وعفوه مع إحاطة علمه بخبيء عبده، وما كان وسيكون منه،
من عظيم رحمته وحلمه! سبحانه لولا رحمته لهلكنا!

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق