خواطر منتقاة 497
محمد خير رمضان يوسف
الرسالة الثامنة و الأربعون
علماءُ الإجتماعِ يدرسونَ المجتمعَ ويحلِّلونهُ ويؤثِّرونَ فيه ،
والأدباءُ يؤثِّرونَ في عواطفِ الناس،
والاقتصاديونَ يؤثِّرونَ في معاشهم،
والتربويونَ يؤثِّرونَ في سلوكهم وتعلُّمهم،
والأطبّاءُ يعالجونَ أبدانهم،
والمتخصِّصونَ في العلومِ البحتةِ والتطبيقيةِ
يؤثِّرونَ في صناعاتهم وتقدُّمهم،
وأهلُ الفنونِ يؤثِّرونَ في ترفيههم،
والمؤلِّفونَ والكتبيونَ يؤثِّرونَ في ثقافتهم،
والإعلاميونَ يؤثِّرونَ في توجُّهاتهم،
واللغويونَ يقوِّمونَ ألسنتهم،
والمؤرِّخونَ يؤثِّرونَ في نفوسهم،
والعباقرةُ والمصلحونَ يؤثِّرونَ في عقولهم،
وعلماءُ الدينِ يوجِّهونَ كلَّ ذلك ويقوِّمونه،
ويؤثِّرونَ في المجتمعِ من خلالِ ذلك،
فالدينُ عقيدةٌ ونظامٌ للحياةِ كلِّها.
محمد خير رمضان يوسف
الرسالة الثامنة و الأربعون
علماءُ الإجتماعِ يدرسونَ المجتمعَ ويحلِّلونهُ ويؤثِّرونَ فيه ،
والأدباءُ يؤثِّرونَ في عواطفِ الناس،
والاقتصاديونَ يؤثِّرونَ في معاشهم،
والتربويونَ يؤثِّرونَ في سلوكهم وتعلُّمهم،
والأطبّاءُ يعالجونَ أبدانهم،
والمتخصِّصونَ في العلومِ البحتةِ والتطبيقيةِ
يؤثِّرونَ في صناعاتهم وتقدُّمهم،
وأهلُ الفنونِ يؤثِّرونَ في ترفيههم،
والمؤلِّفونَ والكتبيونَ يؤثِّرونَ في ثقافتهم،
والإعلاميونَ يؤثِّرونَ في توجُّهاتهم،
واللغويونَ يقوِّمونَ ألسنتهم،
والمؤرِّخونَ يؤثِّرونَ في نفوسهم،
والعباقرةُ والمصلحونَ يؤثِّرونَ في عقولهم،
وعلماءُ الدينِ يوجِّهونَ كلَّ ذلك ويقوِّمونه،
ويؤثِّرونَ في المجتمعِ من خلالِ ذلك،
فالدينُ عقيدةٌ ونظامٌ للحياةِ كلِّها.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق