الـدعـاء للمرضى والمتوفين
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
اللَّهُمَّ عَامِلْهُ بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَلَا تُعَامِلْهُ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ،
وَأَبْدِلْهُ دَاراً خَيْراً مِنْ دَارِهِ وَأَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ، وَأَدْخِلْهُ الجنَّةَ،
وَأَعِذْهُ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ وَعَذَابِ النَّارِ، وَفِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ،
وَمِنْ جَارِ السُّوءِ فِي دَارِ المُقَامَةِ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ، يَا ذَا الجلَالِ وَالإِكْرَامِ .
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ لَهُ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ وَعَفْوِكَ وَغُفْرَانِكَ،
فَإِنَّهُ لَا يَمْلِكُهَا إِلَّا أَنْتَ جَلَّ جَلَالُكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ .
اللَّهُمَّ إِنَّهُ عَبْدُكَ الفَقِيرُ، جَاءَ بِبَابِكَ، وَأَنَاخَ بِجَنَابِكَ، فَجُدْ عَلَيْهِ بِعَفْوِكَ وَثَوَابِكَ،
وَلَا تَطْرُدْهُ مِنْ جَنَابِكَ .
اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُ فِي حَسَنَاتِهِ، وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِهِ، وَأَجْزِهِ عَنْ الإِحْسَانِ إِحْسَاناً،
وَعَنْ الإِسَاءَةِ عَفْواً وَصَفْحاً وَغُفْرَاناً .
من سلسة كتب دعاء المنفرد بالله
اللَّهُمَّ عَامِلْهُ بِمَا أَنْتَ أَهْلُهُ وَلَا تُعَامِلْهُ بِمَا هُوَ أَهْلُهُ،
وَأَبْدِلْهُ دَاراً خَيْراً مِنْ دَارِهِ وَأَهْلاً خَيْراً مِنْ أَهْلِهِ، وَأَدْخِلْهُ الجنَّةَ،
وَأَعِذْهُ مِنْ عَذَابِ القَبْرِ وَعَذَابِ النَّارِ، وَفِتْنَةِ المَسِيحِ الدَّجَّالِ،
وَمِنْ جَارِ السُّوءِ فِي دَارِ المُقَامَةِ، وَجَمِيعِ سَخَطِكَ، يَا ذَا الجلَالِ وَالإِكْرَامِ .
اللَّهُمَّ إِنَّا نَسْأَلُكَ لَهُ مِنْ فَضْلِكَ وَرَحْمَتِكَ وَعَفْوِكَ وَغُفْرَانِكَ،
فَإِنَّهُ لَا يَمْلِكُهَا إِلَّا أَنْتَ جَلَّ جَلَالُكَ وَتَبَارَكَ اسْمُكَ وَتَعَالَى جَدُّكَ وَلَا إِلَهَ غَيْرُكَ .
اللَّهُمَّ إِنَّهُ عَبْدُكَ الفَقِيرُ، جَاءَ بِبَابِكَ، وَأَنَاخَ بِجَنَابِكَ، فَجُدْ عَلَيْهِ بِعَفْوِكَ وَثَوَابِكَ،
وَلَا تَطْرُدْهُ مِنْ جَنَابِكَ .
اللَّهُمَّ بَارِكْ لَهُ فِي حَسَنَاتِهِ، وَتَجَاوَزْ عَنْ سَيِّئَاتِهِ، وَأَجْزِهِ عَنْ الإِحْسَانِ إِحْسَاناً،
وَعَنْ الإِسَاءَةِ عَفْواً وَصَفْحاً وَغُفْرَاناً .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق