هل السُّنة صومُ شعبان كله أو بعضه؟
السؤال:
صيام شعبان يكون كاملًا أو نصفه؟
الجواب:
يصوم أكثره أو كله، فقد كان عليه الصلاة والسلام يصوم
أكثره أو كله إلا قليلًا.
س: والقول بأن يصوم الخمسة عشر الأولى من بداية شعبان؟
ج: لا، يصوم أكثره أو كله، هذه السنة.
س: إذا تابع الصيامَ من أوله هل له أن يصله برمضان
أم يفطر يومًا أو
يومين بينهما؟
ج: إن أفطر بينهما حسن، وإلا فله، تقول أم سلمة: "كان يصومه كله"،
وفي روايةٍ عن عائشة: "كان يصومه كله".
المصدر: فتاوى الشيخ ابن باز رحمه الله
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق