أعراض تدل على إصابة طفلك بحساسية الأنف
حساسية الأنف أحد أهم أنواع الحساسية التي تزورنا خاصة في فصل الربيع،
أما في الأطفال بشكل خاص، فيكون الوضع أكثر وضوحًا نتيجة الأعراض الظاهرة
التي تظهر على الطفل، وحسبما يوضح تقرير نشر في موقع تشيلدرن هوسبيتال
المعني بصحة الأطفال وأمراضهم، أن حساسية الأنف لدى الأطفال غالبًا ما تكون ناتجة
عن عامل جيني أو وراثي كذلك تزيد بشدة في الأطفال الذين يعانون من مشاكل في الصدر،
أو مرضى الربو منهم، أو ولدوا بهذه المشكلات بالفعل، وأكد التقرير على أن هذا النوع
من الحساسية يتطور بشدة بعد سن السادسة في أغلب الحالات
وفي السياق ذاته قال الدكتور إسلام محمد أخصائي الأطفال وحديثي الولادة قصر العينى،
إن الأطفال الذين يعانون من حساسية الأنف يحتاجون إلى تشخيصها لدى مختص،
ولها الكثير من العلامات والعوامل التي تؤكد إصابة الطفل بها
ومن أهم هذه الشروط أن تكون التهابات الأنف لدى الطفل متكررة طوال أيام السنة وليست في فصل دون آخر.
من أهم أعراض حساسية الأنف أن يعاني الطفل من اضطرابات في التنفس أثناء
النوم نتيجة انسداد أنفه في أغلب الأيام، كذلك قد يعاني من العطس المستمر
أو مشكلات في سيلان الأنف نتيجة أي مثير من المثيرات، فإذا ما تعرض للهواء البارد
على سبيل المثال أو شم الأتربة قد يعاني من سيلان في الأنف وخروج المخاط،
قد يعاني الطفل أيضا من التهابات متكررة في أنفه وأذنيه فضلا عن زيادة حدة الأدوار
التي يتعرض لها، سواء الإصابة بأدوار البرد الفيروسية أو أدوار الأنف
وانسدادها الشبه دائم، مع الخنفرة الزائدة.
ضرورة الإهتمام ببعد الطفل عن المثيرات ومهيجات هذا النوع من الحساسية،
مثل منعه من وضع يديه في أنفه على سبيل المثال، ومنعه من التعرض للأتربة،
وتنظيف ألعابه وفراشه من الأتربة الساكنة عليها، كذلك بعد عن الحيوانات
لإمكانية إصابته بالحساسية وتهيجها نتيجة التعرض لهذا الوبر، وينصح دون شك
بالاهتمام بعرض الطفل على المختص بمجرد إصابته بهذه الأعراض السالفة الذكر،
لأن إهمال علاج التهاب الأنف الناتج عن الحساسية قد يسبب
مشكلات وزيادة في حدة الأعراض لدى الطفل.
حساسية الأنف أحد أهم أنواع الحساسية التي تزورنا خاصة في فصل الربيع،
أما في الأطفال بشكل خاص، فيكون الوضع أكثر وضوحًا نتيجة الأعراض الظاهرة
التي تظهر على الطفل، وحسبما يوضح تقرير نشر في موقع تشيلدرن هوسبيتال
المعني بصحة الأطفال وأمراضهم، أن حساسية الأنف لدى الأطفال غالبًا ما تكون ناتجة
عن عامل جيني أو وراثي كذلك تزيد بشدة في الأطفال الذين يعانون من مشاكل في الصدر،
أو مرضى الربو منهم، أو ولدوا بهذه المشكلات بالفعل، وأكد التقرير على أن هذا النوع
من الحساسية يتطور بشدة بعد سن السادسة في أغلب الحالات
وفي السياق ذاته قال الدكتور إسلام محمد أخصائي الأطفال وحديثي الولادة قصر العينى،
إن الأطفال الذين يعانون من حساسية الأنف يحتاجون إلى تشخيصها لدى مختص،
ولها الكثير من العلامات والعوامل التي تؤكد إصابة الطفل بها
ومن أهم هذه الشروط أن تكون التهابات الأنف لدى الطفل متكررة طوال أيام السنة وليست في فصل دون آخر.
من أهم أعراض حساسية الأنف أن يعاني الطفل من اضطرابات في التنفس أثناء
النوم نتيجة انسداد أنفه في أغلب الأيام، كذلك قد يعاني من العطس المستمر
أو مشكلات في سيلان الأنف نتيجة أي مثير من المثيرات، فإذا ما تعرض للهواء البارد
على سبيل المثال أو شم الأتربة قد يعاني من سيلان في الأنف وخروج المخاط،
قد يعاني الطفل أيضا من التهابات متكررة في أنفه وأذنيه فضلا عن زيادة حدة الأدوار
التي يتعرض لها، سواء الإصابة بأدوار البرد الفيروسية أو أدوار الأنف
وانسدادها الشبه دائم، مع الخنفرة الزائدة.
ضرورة الإهتمام ببعد الطفل عن المثيرات ومهيجات هذا النوع من الحساسية،
مثل منعه من وضع يديه في أنفه على سبيل المثال، ومنعه من التعرض للأتربة،
وتنظيف ألعابه وفراشه من الأتربة الساكنة عليها، كذلك بعد عن الحيوانات
لإمكانية إصابته بالحساسية وتهيجها نتيجة التعرض لهذا الوبر، وينصح دون شك
بالاهتمام بعرض الطفل على المختص بمجرد إصابته بهذه الأعراض السالفة الذكر،
لأن إهمال علاج التهاب الأنف الناتج عن الحساسية قد يسبب
مشكلات وزيادة في حدة الأعراض لدى الطفل.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق