الإجابة بسيطة وتدل على قدرة الخالق عز
وجل
في
جعل القطه
الصغيرة في
حالة
سكون خاضعة لوالدتها في تلك الحالة
حيث ان هذه المنطقة السابق
ذكرها
اذا ما
قمت بالضغط عليها تفرز هرومونات تجعل القطه كأنها في
حالة تخدير وتقوم
بتهدئتها.
ولهذا السبب
تحمل القطه
ابناءها من فوق رقبتها حتى يكونوا هادئين
ولا
يجرحوا انفسهم عند الحركة، وهو ما
استند
الأطباء في علاجهم
للقطط
حيث يستعينون بمشبك الأوراق
ويضعونه فوق رقبة
القطه
حتى تكون في حالة سكون أثناء
الكشف عليها كنوع من التخديرالطبيعي
.
سبحان من صنع فأبدع
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق