الأحد، 8 أكتوبر 2017

هكذا علمنى الإسلام

الصدق و الكذب

علمني الإسلام أن أكون صادقًا، لأنه يسير بي إلى أبواب الخير

ويفتحها، وهذه الأبواب تأخذني إلى الجنة .

ثم إني أجد راحةً في الصدق، وطمأنينة وراحة بال، بعكس الكذب

والافتراء، الذي يسلك بي طرق الفجور، وهذه الطرق تؤدي

إلى النار والعياذ بالله .

وفي الكذب دائمًا ريبة وتوجس وقلق، وممتهنة محل شك وحذر

ٍ من قبل المجتمع، فلا يؤمن على شيء، لأنه يؤمن جانبه .

وكان رسول الله صلى الله عليه وسلم

إذا لمح كذبًا من بعضِ أصحابه انقبض عنه، ولا ينفتح قلبه عليه

إلا بعد أن يعلم أنه انقلع منه .

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق