الناس إزاء المصيبة على درجات
الأولى: الشاكر
الثانية: الراضي
الثالثة: الصابر
الرابعة: الجازع
أمَّا الجازع :
الثانية: الراضي
الثالثة: الصابر
الرابعة: الجازع
أمَّا الجازع :
فقد فعل محرمًا ،
وسخط من قضاء رب العالمين الذي بيده ملكوت السموات والأرض،
له الملك يفعل ما يشاء .
وأمّا الصابر:
وأمّا الصابر:
فقد قام بالواجب
والصابر:
هو الذي يتحمل المصيبة ، أي يرى أنها مرة وشاقة ، وصعبة ،
ويكره وقوعها ،
ولكنه يتحمل ، ويحبس نفسه عن الشيء المحرم
وهذا واجب
وأمّا الراضي:
وأمّا الراضي:
فهو الذي لا يهتم بهذه المصيبة ، ويرى أنها من عند الله فيرضى
رضى تامًا،
ولا يكون في قلبه تحسر ، أو ندم عليها لأنه رضي رضى تامًا ،
وحاله أعلى من حال الصابر
ولهذا كان الرضى مستحبًا ،
وليس بواجب .
والشاكر:
والشاكر:
هو أن يشكر الله على هذه
المصيبة
والشكر على المصيبة مستحب ، لأنه فوق الرضى ،
والشكر على المصيبة مستحب ، لأنه فوق الرضى ،
لأن
الشكر رضى وزيادة.
عن أم المؤمنين عائشة رضي الله
عنها
عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال :
( ما من مصيبة يصاب بها المسلم إلا كفر بها عنه حتى الشوكة يشاكها )
المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2572
( ما من مصيبة يصاب بها المسلم إلا كفر بها عنه حتى الشوكة يشاكها )
المحدث: مسلم - المصدر: صحيح مسلم - الصفحة أو الرقم: 2572
خلاصة حكم المحدث: صحيح
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق