قال الله عز وجل:
{ خُذِ الْعَفْوَ وَأْمُرْ بِالْعُرْفِ وَأَعْرِضْ عَنِ الْجَاهِلِينَ }
وقال سبحانه :
وقال سبحانه :
{ يَا بُنَيَّ أَقِمِ الصَّلاَةَ وَأْمُرْ بِالْمَعْرُوفِ وَانْهَ عَنِ الْمُنكَرِ }
العُرف والمعروف بمعنى وهو كل أمر حسن بيّن الحسن،
العُرف والمعروف بمعنى وهو كل أمر حسن بيّن الحسن،
لا يختلف عليه عقلاء البشر .. والمعروف نقيض المنكر كما الخير نقيض الشر..
والإنسان السوي يهزه فعل المعروف ويسعى إليه سعيًا لأن المروءة
والإنسان السوي يهزه فعل المعروف ويسعى إليه سعيًا لأن المروءة
تهتز للمعروف والهمة العالية تنشده بكل سبيل .. قال الشاعر زهير بن أبي سلمى:
ولم أر كالمعروف أما مذاقه فحلو وأما شكله فجميل إن المعروف عمل رائع شكلا ومضمونا[ من يفعل المعروف لا يعدم جوازيَه لا يذهب العرف بين الله والناس ]كما قال الحطيئة.. وصنع المعروف وإسداء الجميل يذهب سخائم الصدور وأحقادها
ولم أر كالمعروف أما مذاقه فحلو وأما شكله فجميل إن المعروف عمل رائع شكلا ومضمونا[ من يفعل المعروف لا يعدم جوازيَه لا يذهب العرف بين الله والناس ]كما قال الحطيئة.. وصنع المعروف وإسداء الجميل يذهب سخائم الصدور وأحقادها
وتتحول الأحقاد إلى بر وسلام ومحبة وصفاء .. قالت العرب:
[ صنائع المعروف تقي مصارع السوء ]
ومما جاء في هذا المعنى عن سيدي المصطفى صلى الله عليه وسلم:
(لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق )
ومما جاء في هذا المعنى عن سيدي المصطفى صلى الله عليه وسلم:
(لا تحقرن من المعروف شيئا ولو أن تلقى أخاك بوجه طليق )
أي بشوش ضحوك.. وقال أيضا:
(من أسدى إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تقدروا أن تكافئوه
(من أسدى إليكم معروفا فكافئوه فإن لم تقدروا أن تكافئوه
فادعوا له حتى تظنوا أنكم قد كافأتموه ) .
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق