هذا الحبيب 10
ففرحت قريش جميعاً وأصبحت قريش ترفع صوتها وتتفاخر بالكرم والسخاء والنخوة .
وأخذوا يصيحون ، بأعلى صوتهم !!
يقولون :_ واللات والعزى .. لنفدي عبد الله وإن لم يبقى في مكة إبل .
ورجعوا مكة ، والناس في مكة حزينه ، وفي قلق لأن عبدالله كان في مكة من أحب الناس إليهم ،
وكان أجمل شباب قريش وأكرمهم خلقاً .. كيف يذبح؟؟ فصار عندهم قلق.
شاع الخبر في مكة وإجتمعوا الناس وأحضروا عشرة من الإبل وتقدم عبدالله وقدموا عشرة من الإبل ..
طرحوا القدح فخرج السهم على عبدالله !!
فأضافوا عشرة فخرج السهم على عبدالله !!
فألحقوها عشرة فخرج السهم على عبد الله !!!
فما زالوا يزيدون عشرة فوق عشرة يلحقونها عشرة حتى بلغت الإبل مئة على التمام
عشر عشرات فخرج السهم على الإبل ، صرخت قريش بصوت عالي ، قد رضي ربك يا عبد المطلب
فقال لااا .. قالوا لما لا ، يا سيد قومك ؟
[ما القصة يا عبد المطلب القدح أول مرة طلع على عبد الله مباشرة هممت لذبحه].
قال لهم حتى أضرب القدح ثلاث فإن خرجت على الإبل ثلاث هنا أعلم أن ربي قد رضي ،
وإلا فلابد من ذبح الولد
قالوا كما تريد ، [ فقاموا بالقرعة ثلاث مرات وفي كل مرة تخرج على الإبل ]
فقال عبد المطلب الآن إطمئن قلبي، وأن ربي قد رضي.
وكان فداء عبدالله 100 من الإبل ،
نحروا الإبل وجعلها عبد المطلب طعام للناس والسباع والوحوش في الجبال لا يمنع عنها أحد ،
فرحت قريش بفداء عبد الله فرحاً ما بعده فرح ..
ثم أخذ عبد المطلب بيد إبنه عبد الله و سار به بأتجاه الكعبة.
ففرحت قريش جميعاً وأصبحت قريش ترفع صوتها وتتفاخر بالكرم والسخاء والنخوة .
وأخذوا يصيحون ، بأعلى صوتهم !!
يقولون :_ واللات والعزى .. لنفدي عبد الله وإن لم يبقى في مكة إبل .
ورجعوا مكة ، والناس في مكة حزينه ، وفي قلق لأن عبدالله كان في مكة من أحب الناس إليهم ،
وكان أجمل شباب قريش وأكرمهم خلقاً .. كيف يذبح؟؟ فصار عندهم قلق.
شاع الخبر في مكة وإجتمعوا الناس وأحضروا عشرة من الإبل وتقدم عبدالله وقدموا عشرة من الإبل ..
طرحوا القدح فخرج السهم على عبدالله !!
فأضافوا عشرة فخرج السهم على عبدالله !!
فألحقوها عشرة فخرج السهم على عبد الله !!!
فما زالوا يزيدون عشرة فوق عشرة يلحقونها عشرة حتى بلغت الإبل مئة على التمام
عشر عشرات فخرج السهم على الإبل ، صرخت قريش بصوت عالي ، قد رضي ربك يا عبد المطلب
فقال لااا .. قالوا لما لا ، يا سيد قومك ؟
[ما القصة يا عبد المطلب القدح أول مرة طلع على عبد الله مباشرة هممت لذبحه].
قال لهم حتى أضرب القدح ثلاث فإن خرجت على الإبل ثلاث هنا أعلم أن ربي قد رضي ،
وإلا فلابد من ذبح الولد
قالوا كما تريد ، [ فقاموا بالقرعة ثلاث مرات وفي كل مرة تخرج على الإبل ]
فقال عبد المطلب الآن إطمئن قلبي، وأن ربي قد رضي.
وكان فداء عبدالله 100 من الإبل ،
نحروا الإبل وجعلها عبد المطلب طعام للناس والسباع والوحوش في الجبال لا يمنع عنها أحد ،
فرحت قريش بفداء عبد الله فرحاً ما بعده فرح ..
ثم أخذ عبد المطلب بيد إبنه عبد الله و سار به بأتجاه الكعبة.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق