خواطر منتقاه (468)
من الأخت الزميلة / أمانى صلاح الدين
أن اليمَّ الذي أنجى الله فيه عبده موسى وهو في غاية ضعفه كما قال تعالى
: ﴿ فَإِذَا خِفْتِ عَلَيْهِ فَأَلْقِيهِ فِي الْيَمِّ ﴾ [القصص: 7]،
هو اليم الذي أغرق فيه فرعون وجنده وهم في غاية قوَّتِهم :
﴿ فَأَخَذْنَاهُ وَجُنُودَهُ فَنَبَذْنَاهُمْ فِي الْيَمِّ فَانْظُرْ كَيْفَ كَانَ عَاقِبَةُ الظَّالِمِينَ ﴾ [القصص:
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق