السبت، 23 يونيو 2018

رضا الله عن العبد

كلام في منتهى الجمال تأملوه ...
ﺇﻥ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻟﻴﺴﺖ ﺍﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ,
ﻓﺎﻟﺴﻌﺎﺩﺓ ﺷﻌﻮﺭ ﻣﺆﻗﺖ ﺯﺍﺋﻞ , ﻭﺇﻧﻤﺎ ﺫﺭﻭﺓ ﻋﻄﺎﺀ ﺍﻟﻠﻪ ﻟﻠﻌﺒﺪ ﻫو ؛ﺍﻟﺮﺿﺎ؛
ﻭﻣﻦ ﻫﻨﺎ ﻓﺎلله ﻟﻢ ﻳﻘﻞ ﻟﺮﺳﻮﻟﻪ ﻭﻟﺴﻮﻑ ﻳﻌﻄﻴﻚ ﺭﺑﻚ ﻓﺘﺴﻌﺪ
ﻭﺇﻧﻤﺎ ﻗﺎﻝ ؛

{وَلَسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى}
[الضحى:5]؛ ..

أسكن الله الرضا في قلوبنا وقلوبكم
‏اللهم سخر لنا من الأقدار أجملها ومن الرضا أكمله،
ومن الأمور أسهلها، ومن الخواطر أوسعها
ومن حوائج الدنيا أيسرها وأحسنها.

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق