علاج جديد واعد لتضخم الكلى
توصل فريق من الباحثين الأمريكيين إلى تطوير علاج محتمل لأمراض الكلى متعددة الكيسات،
وهو اضطراب وراثى يؤدى إلى تضخم الكلى من خلال عدة أكياس، ويمكن أن تؤدى فى النهاية إلى فشل عملها
فقد أظهرت الدراسة، التى نشرت نتائجها فى عدد سبتمبر من مجلة "ناتشير للإتصالات"،
إنخفاضا بنسبة 50% تقريبا فى حجم الكلى المتضخم فى الفئران المصابة بعد خضوعها للعلاج.
وقال الباحثون إن العقار الآن في تجارب سريرية مبكرة على موضوعات بشرية.
ويصيب مرض الكلى متعدد الكيسات المهيمن (ADPKD) نحو 12 مليون شخص حول العالم،
حيث يصيب نصفهم مرض الكلى في نهاية المرحلة عند بلوغ سن الستين، وفقًا للدراسة.
وقال الباحث من أصل هندى فيشال باتيل :" بمجرد حدوث الفشل الكلوي،
فإن الخيارات الوحيدة للبقاء هى غسيل الكلى أو زرع الكلي، وتموت نسبة كبيرة من المرضى
الذين يتلقون العلاج بالغسيل الكلوى كل عام أثناء إنتظار المتبرع للخضوع لعملية زرع الكلى".
ووفقا للدراسة، لم يظهر العلاج الجديد أي دليل على السمية في الحيوانات أو اختبارات الخلايا البشرية.
توصل فريق من الباحثين الأمريكيين إلى تطوير علاج محتمل لأمراض الكلى متعددة الكيسات،
وهو اضطراب وراثى يؤدى إلى تضخم الكلى من خلال عدة أكياس، ويمكن أن تؤدى فى النهاية إلى فشل عملها
فقد أظهرت الدراسة، التى نشرت نتائجها فى عدد سبتمبر من مجلة "ناتشير للإتصالات"،
إنخفاضا بنسبة 50% تقريبا فى حجم الكلى المتضخم فى الفئران المصابة بعد خضوعها للعلاج.
وقال الباحثون إن العقار الآن في تجارب سريرية مبكرة على موضوعات بشرية.
ويصيب مرض الكلى متعدد الكيسات المهيمن (ADPKD) نحو 12 مليون شخص حول العالم،
حيث يصيب نصفهم مرض الكلى في نهاية المرحلة عند بلوغ سن الستين، وفقًا للدراسة.
وقال الباحث من أصل هندى فيشال باتيل :" بمجرد حدوث الفشل الكلوي،
فإن الخيارات الوحيدة للبقاء هى غسيل الكلى أو زرع الكلي، وتموت نسبة كبيرة من المرضى
الذين يتلقون العلاج بالغسيل الكلوى كل عام أثناء إنتظار المتبرع للخضوع لعملية زرع الكلى".
ووفقا للدراسة، لم يظهر العلاج الجديد أي دليل على السمية في الحيوانات أو اختبارات الخلايا البشرية.
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق