الخميس، 24 سبتمبر 2020

ما صح وما لم يصح في شهر صفر


ما صح وما لم يصح في شهر صفر


هذه مجموعة مما صح وما لم يصح من الأحاديث التي نقلت

ورويت عن النبي عليه الصلاة والسلام بخصوص شهر صفر

ثاني شهور السنة الهجرية وما يتعلق به من أحكام

وخرافات غير شرعية حيث كان أهل الجاهلية يتشائمون من السفر به،

مع بيان حال كل حديث من حيث القبول والرد.



1- ( لا عدوى ولا طَيَرةَ، ولا هامَةَ ولا صَفَرَ،

وفِرَّ منَ المَجذومِ كما تَفِرُّ منَ الأسدِ ). صحيح



2- ( لا عدوى ولاصفر ولا هامة ). صحيح



3- ( لا عدوى ولا صفرَ ولا هامةَ. فقال أعرابيٌّ: يا رسولَ اللهِ. فما بالُ الإبلِ تكون في الرملِ كأنها الظباءُ،

فيجيءُ البعيرُ الأجربُ فيدخلُ فيها فيجربُها كلَها؟ قال: فمن أعدى الأولَ؟

. وفي روايةٍ: إنَّ رسولَ اللهِ صلَّى اللهُ عليهِ وسلَّمَ قال: لا عدوى ولا طيرةَ ولاصفرَ

ولا هامةَ فقال أعرابيٌّ: يا رسولَ اللهِ ). صحيح



4- ( آخر أربعاء في الشهر يوم نحس مستمر ). موضوع



5- (كانوا يرون أنَّ العمرةَ في أشهرِ الحجِّ من أفجرِ الفجورِ في الأرضِ. ويجعلون المُحرَّمَ صفرَ.

ويقولون: إذا برأ الدَّبَرُ. وعفا الأثَرُ. وانسلخ صفرُ. حلَّتِ العمرةُ لمن اعتمر.

فقدِم النبيُّ صلَّى اللهُ عليه وسلَّمَ وأصحابُه صبيحةَ رابعةٍ . مُهلِّين بالحجِّ فأمرهم أن يجعلوها عمرةً.

فتعاظم ذلك عندهم. فقالوا: يا رسولَ اللهِ! أيَّ الحلِّ؟ قال" الحِلُّ كلُّه " ). صحيح



6- ( لاَ يُعدى شيءٌ شيئًا. فقالَ أعرابيٌّ: يا رسولَ اللَّهِ البعيرُ الجرِبُ الحشفةُ بذنبهِ

فيُجرِبُ الإبلَ كلَّها.

فقالَ رسولُ اللَّهِ صلَّى اللَّه عليه وسلم فمن أجربَ الأوَّلَ؟ ل

اَ عدوى ولاَ صفرَ خلقَ اللَّهُ كلَّ نفسٍ فَكتبَ حياتَها

ورزقَها ومصائبَها ). صحيح



7- ( من بشرني بخروج صفر، بشرته بدخول الجنة ). موضوع



8- ( يكون موت في صَفَرٍ، ثم تتنازع القبائل في الربيع،

ثم العجب كل العجب، بين جمادى ورجب،

ثم ناقة مُقْتَبَة خير من دَسْكَرةٍ، تُقِلُّ مائة ألف ). موضوع



9- ( إذا انكسف القمر في المحرم كانت تلك السنة البلاء والقتال، وشغل السلطان،

وفتنة الكبراء وانتشار من الضعفاء، وإذا انكسف في صفر كان نقص من الأمطار حتى يظهر النقصان في البحر،

وهو الغاية من نقص للأمطار والقحوط، وإذا انكسف في ربيع الأول كان مجاعة وموت مع أمطار،

وتحول ملك بموت كثير... ). موضوع.

10- ( لا عَدْوَى ولا صفرَ، ولا يُحللُ المُمرضُ على المُصِحّ، وليحلل المصحّ حيث شاءَ،

قالوا: وما ذاك يا رسولَ اللهِ؟ فقال رسولُ اللهِ صلى الله عليه وسلم: إنّه أذَى ). لا يثبت.
 

ليست هناك تعليقات:

إرسال تعليق